هدفت الدراسة إلى معرفة مستوى متابعة الجمهور للهاشتاج واعتماده عليها في تشکيل اتجاهاته نحو الحداث الجارية ، وذلک بالتطبيق على 400 مفردة من الشباب المصري ، وتعد هذه الدراسة من الدراسات الوصفية ، اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي ، واعتمدت الدراسة علي استمارة الاستبيان لجمع البيانات.
وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج، أبرزها:
1. أوضحت النتائج أنه على الرغم من أن الفيس بوک الأکثر متابعة لدى المبحوثين بشکل عام، إلا أن تويتر أبرز شبکات التواصل الاجتماعي تفعيلا للهاشتاج المتناول للأحداث الجارية ثم الفيس بوک ، وأن القضايا السياسية الأکثر متابعة
2. أثبتت النتائج أن مستوى ابداء الرأي عند وجود هاشتاج للأحداث الجارية کانت متوسطة
3. أکدت النتائج تفاعلية المبحوثين على منشورات الأحداث الجارية عبر استخدام خاصية الاعجاب والتعليق .
4. تم قبول صحة الفرض القائل بوجود فروق دالة إحصائية بين اتجاهات الشباب نحو معالجة الهاشتاج للأحداث الجارية وفقا المتغيرات الديموجرافية لدي المبحوثين من الشباب بشکل جزئي من حيث النوع، والسن ورفضه من حيث الحالة الاجتماعية، و المستوي التعليمي والحالة الاقتصادية.