يعتبر سلوك العنف من المشكلات الاجتماعية التي تواجه المجتمعات او تتعدد ابعاد هذه المشكلة وتتداخل بين العامل النفسي والفسيولوجي والاجتماعي, ويتفاوت حجم المشكلة من مجتمع لأخر, تبعاً لثقافة وخصائص كل مجتمع مما يستوجب الاهتمام بها ودراستها, وينتشر سلوك العنف بأشكاله بين طلاب المدارس الثانوية, ويمثل هذا من جملة المشكلات السلوكية التي يعاني منها الطلاب وتقوم العملية التعليمية وتعطل المدرسة عن تحقيق أهدافها في المجتمع, تبحث هذه الدراسة في مشكلة حيوية انتشرت بين الطلاب في المدارس, مع التركيز علي دور مهنة الخدمة الاجتماعية تجاه هذه المشكلة علي مستوي الطالب, المعلم, الأسرة, تحاول الباحثة ان تقترب من مهام ومسئوليات الاخصائي الاجتماعي اثناء تعامله مع مشكلة العنف داخل المدارس الثانوية.
يعتبر سلوك العنف من المشكلات الاجتماعية التي تواجه المجتمعات او تتعدد ابعاد هذه المشكلة وتتداخل بين العامل النفسي والفسيولوجي والاجتماعي, ويتفاوت حجم المشكلة من مجتمع لأخر, تبعاً لثقافة وخصائص كل مجتمع مما يستوجب الاهتمام بها ودراستها, وينتشر سلوك العنف بأشكاله بين طلاب المدارس الثانوية, ويمثل هذا من جملة المشكلات السلوكية التي يعاني منها الطلاب وتقوم العملية التعليمية وتعطل المدرسة عن تحقيق أهدافها في المجتمع, تبحث هذه الدراسة في مشكلة حيوية انتشرت بين الطلاب في المدارس, مع التركيز علي دور مهنة الخدمة الاجتماعية تجاه هذه المشكلة علي مستوي الطالب, المعلم, الأسرة, تحاول الباحثة ان تقترب من مهام ومسئوليات الاخصائي الاجتماعي اثناء تعامله مع مشكلة العنف داخل المدارس الثانوية.