يستهدف هذا البحث تقديم طرائق جديدة في تدريس الموضوعات والمناهج، وتضمن الطرائق الجديدة التعظيم الأبعاد المفاعلية بين الطالب وبين ملاتها المدرسة و تقوم فكرة هذا البحث على أصلى ما نصحت به ووجهت اليه لائحة وضع المناهج وتحير الفكرة الجذرية في هذا البحث قائمة على أسفى المسرحة المناهج على معنى تقديم تأطير فني و تربوي جديد الموضوعات المنهج و مباحثه و من ثم وجه البحث عنايه في الحمل الأول، في تحويل الموضوعات النحوية والصرفية والتاريخية و الثقافية العامة والوطنية والدينية في حواريات ذات طابع في الدير بين طرفين أو بين مدة أطراف بشكل ممسرح يضمن مضاعفة فضاءات المجانية والتشويق في العملية التعليمية وتعميق بعد الإدمالي والتأكيد لدى الدارين، وهي الفكرة التي طبقت نجاح في فرنسا وروسيا ومعهد بحثنا الجديد في التأكيد على هذه الطريقة المسرحة الجديدة في موضوعنا ومناهجناء والأساس في فكرينا لتحويل المادة المدروسة إلى حصة حكاه ممسوحة، ومن أسباب اللجوء في العملية التفاعلية والبحث الله مسرعة المناهج، ما لوحظ من الحرب التفاعل بين الفارس و مالله وتراجع الحجرية التشويقية في العملية التعليمية و دسامة المادة المعروضة أحياناً بما يعمل بالتفاعل الواجب من الدارس والمادة، أو يدمعها بالشكل الريتيني التقليدي الذي لا يضيف إلى تحية الفارس فيلا جديدا . ومن ثم يكون في صدارة أهداف منافع المجال أمام العملية التربية العربية لمزيد من المحارب التدريسية غير النمطية الجديدة، وفي الصدارة منها فكرة مسرحة المناهج التي تفيد من حطاب الآداب والفنون وقد انتهى البحث النوم به إلى مخرجات ونتائج ذات دلالة مفيدة وأبرزها ما لاحظناء تحريبها من واقع الاستيان ، أو بطاقة الملاحظة داخل القاعة الدوسية من الجمال نشط على الفني الدارس وفهمه ، من تفاعل مضاعف وبناء من قبل الكثرة المطلقة من الدارسين مع الطريقة الجديدة، التي دعمها البحث والمقارنة بين الفريقين : التقليدية القائمة على القلتين والاستظهار من ناحية ، بين الطريقة الجديدة الحكالية والمسرحة والاحتكام إلى طرائق فية غير نمطية في تغذية الطالب بالمعلومة ، من ناحية أخرى.