لقد صار الذكاء الاستلامي واقعا ملموسا في مجالات الحمد الله فلا شك أن توظيف الذكاء الاصطناعي في صالحة اللغات والله الدينية واحدة منها حقق طفرات في فهم طبيعة اللغة وإمكانها ودراسة المواهرهاء الأمر الذي حدا بنا كفريق بخش إلى محاولة اكتشاف أهمية توظيف الذكاء الاستلامي في أهم النصوص الأدبية وتحليلها وتقدما، وجانب تطبيقي للبحث من خلال المن عمري هو البيت وفي المشاعر ابن الرومي الطلاب النصف الأول من المرحلة الثانوية ضمن منهج الفصل الدراسي الثاني وعليه فقد تضمنت الإجراءات البحثية المشروع جانبا نظريا لم فيه استعراض منهجية البحث وأدونه التي جمعت بها البيانات وهي: بطاقة فحص محتوى النمر الأدبي من الكتاب المقررة الكشف من عاصره ومناقشة الطلاب فيها يودي تطلبها لاحتيا بالهم الفهم النقي وتحليله ونقد ودعم المحتوى بما يساعد على ذلك من مواد إثرائية. استبانات المعلم والطالب الوقوف على أهم الصعوبات التي تواجه الطلاب في فهم النصوص الأدبية وتحليلها وتقدها، ونها الأخرى إستراتيجيات المدرسة واستخدام تقنيات التعليم وتوظيف الذكاء الاستلامي الوقوف على مدى إدوالله الطلاب أهمية توظيف الذكاء الاستطلاعي في فهم النصوص الأدبية وتحليلها وقدها بوصفهم جيلا يدايش التكنولوجيا بشكل كبير غير مسبوق اختبار قبلي وحدي المجموعتي من الطلاب حسابة والعربية الموقوف على اطلالة تأثير توظيف الذكاء الاصطناعي في أهم النصوص الأدبية وتحليلها ونقدها، وذلك من خلال منتصبة الكترونية "التعليم" خاصة بهذا المشروع التيسير الصعوبات التي يواجها أمارة الطلاب وقد دعمت المنصبة بنماذج عبرية أخرى تحمل نفس العرض الشعري للنص الأصلي التي التدريب الطلاب على الفهم والنقد والتحليل وعمل امتحانات المطلاب على النظام الحديث المواكبة ما تصبو إليه وزارة التربية والتعليم وقد كشفت إجراءات ونتائج البحث عن تحقق فرضياته المشتملة في تحقق أثر إيجابي وتحسن ملحوظ في مهارات الطلاب الخاصة بفهم النصوص الأدبية وتحليلها وقدماء وتعامل الجاني بين المخصصي والحاسوبين، ويات وفي الطلاب والمعلمين بدور الذكاء الاصطناعي في دعم عمليات التعليم والتعلية ما ينشر من الحكاية توسيع مجال توظيف الذكاء الاصطناعي في تعليم فروع اللغة العربية ومهارتها المختلفة. وقد سر فريق البحث أنه مؤخرا قد أطلقت رؤية التربية والتعليم منصة الكترونية استرمانية الدعم النظم الثاني لدى طلاب المراحل التعليمية المختلفة، وهو ما. حمل الفريق برباد النان ما انطلقت به فكرة المشروع المحلي في توظيف الذكاء الاصطناعي، ويشجعه على تكلور المنسبة التجريبية الخاصة بالمشروع البحني الكون منعة تعليمية والدة اللغة العربية حيث لا يؤل هناك بحث وتطوير مستمر في هذا المحال وهناك العديد من التحديات التي واجهها الطلاب في تعلم اللغة العربية وعالية ليسوها مع التطلق التكنولوجي الهائل، والإمكانات التي تزداد يوما بعد يوم للذكاء الاجتماعي بما يفتح الباب أمام المخصصين للاستفادة توظيفها في تعليم اللغة العربية.