Subjects
-Tags
-Abstract
مشکلة البحث:
1- ما مدى امتلاک معلمات الطفولة المبکرة لمهارات القرن الحادي والعشرين؟
2- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) حول تحديد مدى امتلاک معلمات الطفولة المبکرة لمهارات القرن الحادي والعشرين يمکن أن تعزي لمتغيرات (عدد سنوات الخبرة، المسمى الوظيفي، عدد الدورات التدريبية لمهارات القرن الحادي والعشرين)؟
3- ما مقترحات تطوير مستوى امتلاک معلمات الطفولة المبکرة لمهارات القرن الحادي والعشرين؟
أهداف البحث:
استهدف البحث تقييم مستوى امتلاک معلمات الطفولة المبکرة لمهارات القرن الحادي والعشرين، وکذا رصد تأثير الدرجة الوظيفية للمعلمة وعدد سنوات خبراتها وعدد الدورات التدريبية التي ساهمت في تطوير مهاراتها، وذلک بهدف وضع مجموعة من المقترحات القابلة للتطبيق العملي بما يضمن تطوير مستوى امتلاک المعلمات لتلک المهارات، ومن ثم وصولها إلى مستوى من الإتقان والکفاءة في تحقيق رؤية وفلسفة منهج رياض الأطفال 2.0.
منهج البحث: استخدم الباحث "المنهج الوصفى التحليلي".
عينة البحث: تکونت من (116) من معلمات رياض الأطفال بمحافظتي البحيرة والدقهلية.
أداة الدراسة الميدانية: تم بناء أداة ملاحظة مکونة من (35) مؤشؤاً في ثلاث أبعاد.
نتائج الدراسة الميدانية:
معلمات الطفولة المبکرة بمحافظتي البحيرة والدقهلية يمتلکن مستوى أداء ضعيف لمهارات القرن الحادي والعشرين.
عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) حول تحديد مدى امتلاک أفراد العينة لمهارات القرن الحادي والعشرين تعزى لمتغير عدد سنوات الخبرة والمسمى الوظيفي وعدد الدورات التدريبية.
مقترحات الدراسة: تم وضع مجموعة من الإجراءات على مستويي إعداد المعلمات قبل الخدمة وأثناء الخدمة.
DOI
10.12816/fthj.2022.254457
Keywords
معلمات الطفولة المبکرة, مهارات القرن الحادي والعشرين, منهج 2.0
Authors
MiddleName
-Affiliation
قسم العلوم التربوية
کلية التربية للطفولة المبکرة- جامعة دمنهور
Email
-City
-Orcid
-Link
https://fthj.journals.ekb.eg/article_254457.html
Detail API
https://fthj.journals.ekb.eg/service?article_code=254457
Publication Title
مجلة الطفولة و التربية (جامعة الإسکندرية)
Publication Link
https://fthj.journals.ekb.eg/
MainTitle
تقويم مدى امتلاک معلمات الطفولة المبکرة لمهارات القرن الحادي والعشرين في ضوء رؤية وفلسفة منهج 2.0 (دراسة ميدانية بمحافظتي البحيرة والدقهلية)