توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج وهي کالآتي :- 1- توصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في زيادة معدل أداء ممارسي العلاقات العامة والتي ترجع إلى بيئة العمل الداخلية ومکان العمل وعلاقة مسئولي العلاقات العامة بالرؤساء في العمل. 2- وجود فروق ذات دلالة إحصائية في زيادة معدل الأداء الوظيفي ترجع إلى الرضا النفسي لممارسي العلاقات العامة عن العمل في الإحساس بالنجاح وأهمية وظيفته والمکانة الوظيفية. 3- عدم وجود اختلاف إلى حد ما في ترتيب عناصر الرضا الوظيفي في کل من القطاع العام الحکومي وقطاع الأعمال والقطاع الخاص. 4-  توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين مستويات الأداء الوظيفي ونوعية القطاع الذي يعمل به مسئولي العلاقات العام حکومي وقطاع أعمال أو خاص. 5- وجود فروق ذات دلالة إحصائية في زيادة معدلات الأداء الوظيفي عن المقابل والعائد المادي والحوافز والترقيات لمسئولي العلاقات العامة في کل من القطاع العام الحکومي وقطاع الأعمال والقطاع الخاص. 6- انخفاض معدل الشعور بالرضا عن نظام العلاوات والحوافز والعلاوات الدورية والتشجيعية في کل من القطاع العام الحکومي وقطاع الأعمال الحکومي والقطاع الخاص. 7- انخفاض معدل الرضا عن طرق التحفيز المادية والمعنوية والفردية حيث بلغت نسبة منخفضة (6.4%). 8- عدم الرضا عن بعض بيئات العمل مثل توافر خدمات وعدالة الأجر والدخل المالي المناسب وفرص الترقي. 9- ارتفاع معدل الرضا العام الوظيفي لدى موظفي القطاع العام الحکومي وقطاع الأعمال عن الراتب الشهري وأنه يناسب الجهد المبذول. 10-  توجد حالة من عدم الرضا لدى موظفي القطاع الحکومي العام وقطاع الأعمال عن علاوة غلاء المعيشة والراتب وأن الراتب مقارنة بالزملاء لا يتناسب. 11- ارتفاع معدل الرضا الوظيفي لدى مسئولي العلاقات العامة بالقطاع الحکومي وقطاع الأعمال والقطاع الخاص حول زملاء العمل والوظيفة الحالية وعن علاقات العمل والمرکز الوظيفي.