Beta
107045

قياس الرضا الوظيفي لموظفي مؤسسات الرعاية الاجتماعية بمکة المکرمة

Article

Last updated: 22 Jan 2023

Subjects

-

Tags

-

Abstract

يعد موضوع الرضا الوظيفي من الموضوعات التي تکتسي أهمية کبيرة في الحياة التنظيمية، ذلک أن المشکلة في هذه الحياة هي کيف نجمع عدداً من الأفراد کل له معتقداته وأفکاره وقدراته الخاصة، ونجعلهم يتعاونون في نشاط بشکل يحقق نجاح المؤسسة ورضاهم في الوقت نفسه، لذا قامت الباحثة بدراسة استطلاعية على عينة قوامها (10مفردة) تمثلت نتائجها فيما يلي : 1-   جاء 70% من عينة الدراسة غير راض عن الوظيفة في المرتبة الأولى، يليها 30% راض جدا. 2-  جاء لأنها متعبة ولا يوجد فيها إبداع في مقدمة أسباب عدم الرضا عن الوظيفة بنسبة 60%، يليها في المرتبة الثانية لا أشعر بالاستقرار في وظيفتي بنسبة 30%، ثم جاء لأنها لا تقدم رواتب مجزية في المرتبة الأخيرة بنسبة 10%. لذا تمثلت مشکلة الدراسة في التساؤل الرئيسي :" ما قياس الرضا الوظيفي لموظفي مؤسسات الرعاية الاجتماعية بمکة المکرمة؟" أهم نتائج الدراسة 1-        جاء 48% من عينة الدراسة راض إلى حد ما عن وظيفته الحالية، يليها 43% راض جداً، و9% غير راض. 2-   جاء أقدم خدمات للأخرين في مقدمة أسباب رضا عينة الدراسة عن الوظيفة الحالية بنسبة 50%، يليها في المرتبة الثانية لأنها في مجال تخصصي بنسبة 47%، ثم جاء في المرتبة الثالثة لأنها تتيح لي فرصة الابتکار والإبداع بنسبة 39%. 3-   جاء کلاً من لا أشعر بالاستقرار الوظيفي  و لأنها لا تقدم رواتب مجزية في مقدمة أسباب عدم رضا عينة الدراسة عن الوظيفة الحالية بنسبة 88.9%  لکلاً منهما، يليها في المرتبة الثانية لأنها عدم توفر بيئة ملائمه للعمل بنسبة 77.8%، ثم جاء في المرتبة الثالثة لا يقدر رؤسائي الجهود المبذولة في العمل بنسبة 66.7%. 4-   جاء لا أفکر في التقاعد المبکر في مقدمة معدل تفکير عينة الدراسة في التقاعد المبکر بنسبة 62%، يليها ليس قبل 6 سنوات بنسبة 25%، يليها في المرتبة الثالثة ممکن بعد سنة واحدة بنسبة 9%. 5-    جاء لا أفکر على الإطلاق في مقدمة التفکير في ترک العمل بنسبة 58%، يليها أفکر في الانتقال إلى وظيفة أخرى بنسبة 33%. 6-   جاء انجاز العمل يجعلني أشعر بالسعادة والرضا  في مقدمة عوامل تحقيق الرضا الوظيفي بوزن نسبي 97.0، يليها في المرتبة الثانية أشعر بالفخر کلما زادت مهاراتي الإدارية بوزن نسبي 95.7، يليه في المرتبة الثالثة کلاً في حجم المسئوليات التي اتحملها کبير، و يتم استخدام التکنولوجيا في وظيفتي، و يتسم العمل بالمؤسسة بدرجة عالية من المسئولية بوزن نسبي 81.3 لکلاً منهم، ثم جاء في الترتيب الرابع  يقدر رئيسي من يجيد العمل ويرشد المخطئ بوزن نسبي 78.7، يليه في المرتبة الخامسة کلاً من لا يسيء رئيسي استخدام السلطات التي تخولها له الوظيفة، و أشعر بأن المهام التي أقوم بها تناسبني أکثر من أي مهام أخرى بوزن نسبي 77.3 لکلاً منهما.

DOI

10.21608/jcts.2019.107045

Keywords

الرضا الوظيفي, مؤسسات الرعاية الاجتماعية, النظريات المفسرة للرضا الوظيفي, نظرية الإدارة العلمية, نظرية العلاقات الإنسانية, نظرية الحاجات لماسلو, نظرية الکفاءة الذاتية, نظرية التمکين

Authors

First Name

إيمان

Last Name

فتحي عبد المحسن حسين

MiddleName

-

Affiliation

أستاذ مساعد بقسم الإعلام - کلية العلوم الاجتماعية – جامعة أم القرى

Email

-

City

-

Orcid

-

Volume

2019

Article Issue

2

Related Issue

15542

Issue Date

2019-01-01

Receive Date

2020-08-11

Publish Date

2019-01-01

Page Start

1

Page End

48

Print ISSN

2356-9891

Online ISSN

2682-4639

Link

https://jcts.journals.ekb.eg/article_107045.html

Detail API

https://jcts.journals.ekb.eg/service?article_code=107045

Order

1

Type

المقالة الأصلية

Type Code

1,252

Publication Type

Journal

Publication Title

مجلة إتحاد الجامعات العربية لبحوث الإعلام و تکنولوجيا الإتصال

Publication Link

https://jcts.journals.ekb.eg/

MainTitle

-

Details

Type

Article

Created At

22 Jan 2023