-        تقليل درجة الألم الناتجة من عرق النسا.
-        استعادة مرونة المنطقة القطنية والمدي الحرکي
-        تحسين القوة العضلية للجزء المصاب والتي فقدها المصاب نتيجة الإصابة
وتم إستخدام المنهج التجريبي بأسلوب القياس (القبلي والبعدي) وذلک على ثلاث مجموعات تجريبية وذلک تحقيقا لأهداف وفروض البحث. وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من الرجال المصابين بعرق النسا وفقا للتشخيص الطبي، ومن المترددين على المرکز المتخصص للتقويم الجسماني بالعريش، حيث بلغ عدد العينة (10) مصابين تتراوح أعمارهم ما بين (25 الى 40 عام) وتم استبعاد (1) منهم لإجراء الدراسة الاستطلاعية، ليصبح قوام عينة البحث الاساسية (9) وتم تقسيمهم الي ثلاث مجموعات تجريبية بواقع عدد (3) مصابين لکل مجموعة للتعرف على مدى تأثير کل متغير، وتم تطبيق البحث عليهم کما يلي:
- المجموعة التجريبية الأولي:                 
 وعددها (3) مصابين ويطبق عليهم برنامج(الکايروبراکتيک).
- المجموعة التجريبية الثانية:                  
 وعددها (3) مصابين ويطبق عليها برنامج (مسدس المساج).
- المجموعة التجريبية الثالثة: 
 وعددها (3) مصابين ويطبق عليها برنامج (الکايروبراکتيک بمصاحبة مسدس المساج)
وکان من اهم النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياسين القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية في سرعة تخفيف حدة الألم استعادة المدى الحرکي وتحسن القوة العضلية للمنطقة القطنية، وقد تراوحت نسبة التحسن في القياسات الثلاثة لدى المجموعة التجريبية في درجة الألم کانت نسبة التحسن (قبلي بعدى) (87.5%) وکانت نسبة التحسن في المدى الحرکي للظهر (قبلي – بعدى) (34%يمينا، 32.5% يسارا) وکانت نسبة التحسن في قوة عضلات الظهر (97%)