أن مفهوم الإستراتيجية والتي أستمد أساسا من العلوم العسکرية و أستفادت به شتي المجالات الأقتصادية لتحقيق أهدافها ، يمکن تطبيقه في المجال الرياضي ، بل ويعتبر المجال الرياضي في أشد الحاجه لتطبيق هذا المفهوم خاصة في الدول النامية بحيث يتم تعبئة الجهود حيث تنبثق و توضع الأهداف و الفلسفات ووسائل تحقيق هذه الأهداف في إستراتيجية واحدة تؤدي إلي النجاح خاصة و بعد أن أصبحت الرياضة ليست مجرد نشاط ترويحي أو تنافسي أو صحي ، بل أصبحت لها وجهتها الأقتصادية ، فهناک رياضة المحترفين ، وهناک تأثير الرياضة علي الأنتاج و الوقاية الصحية للمواطنين وما يمکن أن تحققة الرياضة من عائد أستثماري بشري ومادي ، وهناک أيضا رياضة المعاقين و الموهوبين ، مما يفرض علي القائمين عليها الأهتمام بوضع الأستراتيجية التي ترسم طريق تحقيق الأهداف . أن مفهوم الإستراتيجية والتي أستمد أساسا من العلوم العسکرية و أستفادت به شتي المجالات الأقتصادية لتحقيق أهدافها ، يمکن تطبيقه في المجال الرياضي ، بل ويعتبر المجال الرياضي في أشد الحاجه لتطبيق هذا المفهوم خاصة في الدول النامية بحيث يتم تعبئة الجهود حيث تنبثق و توضع الأهداف و الفلسفات ووسائل تحقيق هذه الأهداف في إستراتيجية واحدة تؤدي إلي النجاح خاصة و بعد أن أصبحت الرياضة ليست مجرد نشاط ترويحي أو تنافسي أو صحي ، بل أصبحت لها وجهتها الأقتصادية ، فهناک رياضة المحترفين ، وهناک تأثير الرياضة علي الأنتاج و الوقاية الصحية للمواطنين وما يمکن أن تحققة الرياضة من عائد أستثماري بشري ومادي ، وهناک أيضا رياضة المعاقين و الموهوبين ، مما يفرض علي القائمين عليها الأهتمام بوضع الأستراتيجية التي ترسم طريق تحقيق الأهداف .