أولا: مشکلة الدراسة: تسعى هذة الدراسة إلى التعرف على أهم أنماط استخدام الوالدين – الأباء والأمهات – لمواقع التواصل الاجتماعي وتطبيقاته المختلفة، مع تحديد إيجابيات وسلبيات هذا الاستخدام على البيئة الأسرية، وتأثيره على توافق أطفالهم نفسيا واجتماعيا في مرحلة الطفولة المبکرة من (15:12) عام.
ثانيا: أهداف الدراسة:
1. الوقوف على أهم الاستخدامات و الاشباعات المتحققة من استخدام الوالدين لمواقع التواصل الاجتماعي وتحديد إيجابيات وسلبيات هذا الاستخدام.
تحديد التوافق النفسي والاجتماعي للأبناء بناء على استخدام أبائهم لتلک المواقع، وذلک بالقياس على المستويات الثلاث المختلفة.
ثالثا: نوع ومنهج الدراسة:
يعد هذا البحث من البحوث الوصفية التي تستهدف تقرير خصائص مشکلة معينة، ودراســـــة ظروفهــــا المحيطـــة بها.
رابعا: العينة: وتنقسم إلى:
عينة الدراسة الميدانية الأولى:
عينة الدراسة الميدانية الأولى الخاصة بالوالدين وهم (الأباء والأمهات)، ويبلغ قوامها (200) مفردة مقسمة إلى (100)مفردة من الأباء و(100) للأمهات.
عينة الدراسة الميدانية الثانية:
وهي تمثل عينة المجتمع البشري من الأبناء قوامها (100) مفردة في مرحلة المراهقة المبکرة من(15:12) عام مقسمة بين الذکور والإناث.
خامسا: أدوات الدراسة:
1) استمارة الاستبيان الأولى الموجهه للوالدين من إعداد الباحثة.
2) استمارة الاستبيان الثانية الموجهه للأطفال في مرحلة المراهقة المبکرة.
سادسا: نتائج الدراسة:
نتائج الدراسة الميدانية الأولى الخاصة بالوالدين:
يوجد فرق دال إحصائيا بين متوسطات درجات الوالدين على مقياس أسباب استخدام الوالدين لمواقع التواصل الاجتماعي تبعا لاختلاف النوع (الأباء – الأمهات).
يوجد فرق دال إحصائيا بين متوسطات درجات الأباء ومتوسطات درجات الأمهات على مقياس الاشباعات المتحققة من استخدامهم لمواقع التواصل الاجتماعي.
نتائج الدراسة الميدانية الثانية الخاصة بالأطفال:
يوجد فرق دال إحصائيا بين متوسطات درجات الذکور ومتوسطات درجات الإناث على مقياس أثر استخدام الوالدين لمواقع التواصل الاجتماعي على الجانب النفسي لهم.
يوجد فرق دال إحصائيا بين متوسطات درجات الذکور ومتوسطات درجات الإناث على مقياس أثر استخدام الوالدين لمواقع التواصل الاجتماعي على حياتهم الاجتماعية.
سابعا: الکلمات المفتاحية:
أنماط الاستخدام.
مواقع التواصل الاجتماعي
التوافق النفسي.
التوافق الاجتماعي.