العمالة والتعطل بين المتعلمين من حملة الشهادات العليا والثانوية وما فى مستواهما / / Employment and unemployment among educated people with higher and secondary school certificates and above

التعليم

المتعلمين

حملة الشهادات العليا والشهادات الثانوية

تقرير اللجنة الخاصة بنظام التعليم \Report of the Special Committee on the Education System

عرض المحاور المطلوبة حول نظام التعليم في الجمهورية العربية المتحدة (مصر وسوريا) بعد منتصف القرن العشرين، حيث شهدت الجمهورية العربية المتحدة تطورًا ملحوظًا في نظام التعليم، حيث تم التركيز على التعليم الأساسي والإلزامي، وتوسيع نطاق التعليم الفني والتقني لتلبية احتياجات سوق العمل. بعد منتصف القرن العشرين، تم تنفيذ إصلاحات تعليمية شاملة، بما في ذلك تحديث المناهج الدراسية، وبناء المزيد من المدارس، وزيادة معدلات الالتحاق بالتعليم، خاصة بين الفتيات. تفاوتت شروط الالتحاق بين المراحل التعليمية. في التعليم الأساسي، كان الالتحاق متاحًا لجميع الأطفال في سن الدراسة. أما في المراحل الأعلى، فكانت هناك اختبارات قبول ومعايير محددة تعتمد على الأداء الأكاديمي. كانت تكلفة التعليم مدعومة بشكل كبير من قبل الدولة، مما جعل التعليم متاحًا ومجانيًا في المراحل الأساسية. ومع ذلك، كانت هناك تكاليف إضافية مثل الكتب والزي المدرسي. تم تحقيق تقدم ملحوظ في معدلات النجاح والانتقال بين المراحل التعليمية. ومع ذلك، كانت هناك تحديات مثل التسرب الدراسي، مما أدى إلى هدر بعض الجهود التعليمية. أدت الجهود التعليمية إلى زيادة عدد الخريجين المؤهلين، مما ساهم في تطوير القوى العاملة. ومع ذلك، واجه الخريجون تحديات في سوق العمل، مما استدعى تطوير برامج تدريبية لتأهيلهم بشكل أفضل. شهد نظام التعليم في الجمهورية العربية المتحدة تطورات كبيرة بعد منتصف القرن العشرين، حيث تم التركيز على توسيع نطاق التعليم وتحسين جودته. ومع ذلك، لا تزال هناك تحديات تتطلب مزيدًا من الجهود لضمان تحقيق الأهداف التعليمية والتنموية المرجوة.

The education system in the United Arab Republic underwent significant developments after the mid-20th century, focusing on expanding access and improving quality. Reforms included curriculum updates, increased school construction, and higher enrollment rates, especially among girls. Despite progress, challenges such as dropout rates and employment opportunities for graduates persisted, necessitating ongoing efforts to align education with labor market needs and ensure sustainable development

61ص