البنية التحتية التكنولوجية والتحول الرقمي وأدواره المستقبلية في التعليم في ظل جائحة كورونا

المواقع التعليمية

تكنولوجيا المعلومات

كورونا

قطاع التعليم

يعتبر فیروس كورونا من أكبر المحن التي يمر بها العالم منذ ظهور أول إصابة به في الصين في شهر نوفمبر 2019 وحتى الآن، حیث بلغ حجم الإصابات في العالم حتى 1 مايو 2020 ما يقارب 3.5 مليون إصابة ، تعافى منهم ما يقارب المليون وتوفى منهم ما يقارب 230 ألف . ويعكف العالم أجمع الآن على اكتشاف دواء أو لقاح لمعالجة المصابین والوقاية منه. ولكن یوجد ما یدعونا إلى التفاؤل - مع عدم التهاون في التعامل مع تلك الأزمة- ويبشرنا بانحسار انتشار الفیروس في العدید من الدول (مثل الصین والأردن)، وانخفاض عدد الاصابات والو فيات الیومية في بعض البلاد مثل إسبانيا وايطاليا. فمن المحن تأتي المنح، حیث أظهرت هذه المحنة وجود بنية تحتية تكنولوجية قوية في مصر قادرة على التعامل مع الأزمات، في كافة قطاعات الدولة من تعليم وصحة وغیرهم من القطاعات الخدمية والاقتصادية