The research investigates the implication of climate change on labor productivity and its wider economic consequence on Egypt. Climate change is expected to continue increasing extreme weather events and rising temperatures, which greatly affects the productivity of workers, especially in labor-intensive sectors like institutions. The study identifies heat stress and extreme weather conditions as key contributors to reduced worker output, increased absenteeism, and economic losses in vulnerable industries. It then goes on to discuss institutional responses to these challenges, with a particular focus on the differential capacity for adaptation. While some institutions have initiated climate-resilient measures, the study finds that efforts toward adaptation remain uneven across sectors, with certain sectors facing more significant barriers than others. The findings underline that proactive policies, investment in climate-resilient infrastructure, and a deep understanding of sector-specific vulnerabilities are required to mitigate the economic risks of climate change. The study concludes with directions for future research: longitudinal analyses of labor productivity, sector-specific adaptation strategies, and the broader social and health impacts of climate change on Egypt's workforce
      تبحث الدراسة في تأثير تغير المناخ على إنتاجية العمل وتأثيره الاقتصادي الأوسع على مصر. من المتوقع أن يستمر تغير المناخ في زيادة الأحداث الجوية القاسية وارتفاع درجات الحرارة، مما يؤثر بشكل كبير على إنتاجية العمال، خاصة في القطاعات الكثيفة العمالة مثل المؤسسات. تحدد الدراسة الإجهاد الحراري والظروف الجوية القاسية كعوامل رئيسية تساهم في تقليل إنتاجية العمال، وزيادة معدلات التغيب، والخسائر الاقتصادية في الصناعات الأكثر ضعفًا. وتتناول الدراسة أيضًا استجابات المؤسسات لهذه التحديات، مع التركيز على التفاوت في القدرة على التكيف. ورغم أن بعض المؤسسات قد بدأت في تنفيذ تدابير مقاومة للمناخ، إلا أن الدراسة تجد أن جهود التكيف لا تزال غير متساوية عبر القطاعات، حيث تواجه بعض القطاعات عقبات أكبر من غيرها. وتؤكد النتائج على أن السياسات الاستباقية، والاستثمار في البنية التحتية المقاومة للمناخ، وفهم عميق لنقاط الضعف الخاصة بكل قطاع، ضرورية للتخفيف من المخاطر الاقتصادية الناجمة عن تغير المناخ. وتختتم الدراسة بتوجيهات للبحث المستقبلي تشمل: تحليلات طويلة الأمد لإنتاجية العمل، استراتيجيات تكيف موجهة للقطاعات، والتأثيرات الاجتماعية والصحية الأوسع لتغير المناخ على القوى العاملة في مصر.