للدراسات البينية أهمية كبرى في ظل التطور المعرفي الهائل، حيث يمكن للناقد الاستفادة من اتساع المعرفة الإنسانية وتكاملها واستثمار ذلك في قراءة النص الأدبي، فالأدب ينشأ في مجتمع بما يسوده من معارف وعلوم ومعارفة إنسانية وعلاقات بين أفراده، وهذه بدوره يتبدى وينعكس في الأدب لأن الأدب يمثل نظاما اجتماعيا من أنظمة المجتمع، ولذا فقد أصبحت هذه الدراسات البينية مطلبا له وجاهته؛ للخروج من أسر التخصص الضيق، والإفادة من منجزات الحقول المعرفية الأخرى كعلوم اللغة والنفس والاجتماع والتاريخ والجغرافيا وغيرها من العلوم؛ سعيا وراء نظرة أوسع و ورؤية أشمل وأكثر عمقا في تحليل النص الشعري.
للدراسات البينية أهمية كبرى في ظل التطور المعرفي الهائل، حيث يمكن للناقد الاستفادة من اتساع المعرفة الإنسانية وتكاملها واستثمار ذلك في قراءة النص الأدبي، فالأدب ينشأ في مجتمع بما يسوده من معارف وعلوم ومعارفة إنسانية وعلاقات بين أفراده، وهذه بدوره يتبدى وينعكس في الأدب لأن الأدب يمثل نظاما اجتماعيا من أنظمة المجتمع، ولذا فقد أصبحت هذه الدراسات البينية مطلبا له وجاهته؛ للخروج من أسر التخصص الضيق، والإفادة من منجزات الحقول المعرفية الأخرى كعلوم اللغة والنفس والاجتماع والتاريخ والجغرافيا وغيرها من العلوم؛ سعيا وراء نظرة أوسع و ورؤية أشمل وأكثر عمقا في تحليل النص الشعري.