يتناول هذا البحث الدلالة المحورية في الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد للمنتجب الهمذاني ، حيث إن المعنى المحوري للتركيب إذا أحكم استخلاصه ، فإنه يمكننا من إحكام تفسيرنا لمفردات التركيب في سياقاتها القرآنية ، وكذلك تقويم التفسيرات المروية للفظ ؛ لنختار منها ما نطمئن إلى صحته ، ونستبعد منها ما يتجافى مع المعنى المحوري ؛ لأن كثيراً من الألفاظ رويت لها تفسيرات مختلفة ، ولا يسعنا الاختيار العشوائي ، وبخاصة إذا كان السياق يسمح بأكثر من تفسير ، واعتمدت في بحثي هذا على المنهج الوصفي التحليلي الاحصائي حيث قمت باستقراء ورصد الألفاظ التي نص المنتجب الهمذاني على دلالتها المحورية ثم تحليلها ودراستها ، وترتيبها ترتيبا ألفبائيا ، ولتحقيق ذلك قسمته إلى مقدمة وتمهيد وفصلين وخاتمة وكشافات فنية متنوعة ، وتضمنت المقدمة : بيان أهمية البحث ، وسبب اختياره ، ومنهج دراسته ، وخطته ، وتضمن الفصل الأول : التعريف بالدلالة المحورية وأهمية دراستها ، وتضمن الفصل الثاني : الدلالة المحورية في الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد للمنتجب الهمذاني ، ثم تضمنت الخاتمة : أهم النتائج التي توصل إليها البحث ، ومن أهمها : رد استعمالات التركيب الواحد إلى معنى محوري واحد يثبت أن دلالات هذه الاستعمالات ليست عشوائية بل هي دلالات منطقية من أصل واحد تدور حوله وترتبط به ، وأتبعتها بكشافات فنية متنوعة أحدهما : للمصادر والمراجع ، والآخر: للموضوعات . يتناول هذا البحث الدلالة المحورية في الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد للمنتجب الهمذاني ، حيث إن المعنى المحوري للتركيب إذا أحكم استخلاصه ، فإنه يمكننا من إحكام تفسيرنا لمفردات التركيب في سياقاتها القرآنية ، وكذلك تقويم التفسيرات المروية للفظ ؛ لنختار منها ما نطمئن إلى صحته ، ونستبعد منها ما يتجافى مع المعنى المحوري ؛ لأن كثيراً من الألفاظ رويت لها تفسيرات مختلفة ، ولا يسعنا الاختيار العشوائي ، وبخاصة إذا كان السياق يسمح بأكثر من تفسير ، واعتمدت في بحثي هذا على المنهج الوصفي التحليلي الاحصائي حيث قمت باستقراء ورصد الألفاظ التي نص المنتجب الهمذاني على دلالتها المحورية ثم تحليلها ودراستها ، وترتيبها ترتيبا ألفبائيا ، ولتحقيق ذلك قسمته إلى مقدمة وتمهيد وفصلين وخاتمة وكشافات فنية متنوعة ، وتضمنت المقدمة : بيان أهمية البحث ، وسبب اختياره ، ومنهج دراسته ، وخطته ، وتضمن الفصل الأول : التعريف بالدلالة المحورية وأهمية دراستها ، وتضمن الفصل الثاني : الدلالة المحورية في الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد للمنتجب الهمذاني ، ثم تضمنت الخاتمة : أهم النتائج التي توصل إليها البحث ، ومن أهمها : رد استعمالات التركيب الواحد إلى معنى محوري واحد يثبت أن دلالات هذه الاستعمالات ليست عشوائية بل هي دلالات منطقية من أصل واحد تدور حوله وترتبط به ، وأتبعتها بكشافات فنية متنوعة أحدهما : للمصادر والمراجع ، والآخر: للموضوعات .