أولاً، التأكيد على أهمية الحفاظ على تراثنا الثقافي، ليس لأن بعضه قد يجذب السياح ويدر عائدات، بل لأنه جزء من هويتنا وإرث أجدادنا. ويشمل هذا الإرث أكثر من مجرد آثار مادية، فهو يشمل "الإحساس بالمكان" الفريد الذي تمتلكه المدن التاريخية، والذي يسعد السكان والزوار على حد سواء.
والموضوع الثاني هو تقدير القيمة الاقتصادية للأصول الثقافية بشكل صحيح من خلال إضافة مساهماتها غير الملموسة، وهناك العديد من التقنيات القوية للقيام بذلك. وينبغي أن يؤدي هذا إلى طرق أفضل لتعبئة رأس المال لصيانة التراث الثقافي، وخاصة في المدن التاريخية.
الموضوع الثالث هو مناقشة الأساليب المختلفة لترميم الآثار القديمة القيمة التي تمثل المحددات الرئيسية للعديد من الاماكن الحضرية القديمة. نستعرض هنا ثلاث فلسفات لمثل هذه الأعمال الترميمية، مع إعطاء أمثلة على كل منها. يتضمن هذا القسم أيضًا مناقشة لإعادة الاستخدام التكيفي. ثم يُختتم المقال بمراجعة لأحد أعمال الدكتور مصطفى الحائزة على جوائز، ألا وهو المسجد العمري الكبير في لبنان.
الموضوع الثالث هو مناقشة الأساليب المختلفة لترميم الآثار القديمة القيمة التي تمثل المحددات الرئيسية للعديد من الاماكن الحضرية القديمة. نستعرض هنا ثلاث فلسفات لمثل هذه الأعمال الترميمية، مع إعطاء أمثلة على كل منها. يتضمن هذا القسم أيضًا مناقشة لإعادة الاستخدام التكيفي. ثم يُختتم المقال بمراجعة لأحد أعمال الدكتور مصطفى الحائزة على جوائز، ألا وهو المسجد العمري الكبير في لبنان.