إن العمل الدفاعي ليس وليد اليوم بل أن وجد منذ وجود البشرية ، والذي عرف قديما بمنصات التضامن والتعاضد ضد كافة الأمور التى تواجه الحياة البشرية ، وقد تبلور مفهوم الدفاع الاجتماعي من الأدور الدفاعية التى نشأة في المجتمع الأثيني والروماني والتى دائما ما كانت تنادي يحقوق الأفراد والدفاع عنهم ، وتطور المفهوم من خلال الاطار النظري الذي أكد على أهمية الدفاع عن الفئات المستضعفة والمهمشة وغير القادرة على المطالبة بحقوقها فوجدت الكتابات العديد من المداخل والاستراتيجيات التى يمكن الاعتماد عليها في تفعيل عمليات المدافعة والتى بدأت تتطور وفق تطور العصر الحديث والذي بات بعرف بعصر التطور التقني والرقمي فجاءت المدافعة الرقمية كمردود لذلك التطور في فتح قنوات للاتصال والتواصل بين متخذي القرار وتلك الفئات المهضومي حقوقها .
إن العمل الدفاعي ليس وليد اليوم بل أن وجد منذ وجود البشرية ، والذي عرف قديما بمنصات التضامن والتعاضد ضد كافة الأمور التى تواجه الحياة البشرية ، وقد تبلور مفهوم الدفاع الاجتماعي من الأدور الدفاعية التى نشأة في المجتمع الأثيني والروماني والتى دائما ما كانت تنادي يحقوق الأفراد والدفاع عنهم ، وتطور المفهوم من خلال الاطار النظري الذي أكد على أهمية الدفاع عن الفئات المستضعفة والمهمشة وغير القادرة على المطالبة بحقوقها فوجدت الكتابات العديد من المداخل والاستراتيجيات التى يمكن الاعتماد عليها في تفعيل عمليات المدافعة والتى بدأت تتطور وفق تطور العصر الحديث والذي بات بعرف بعصر التطور التقني والرقمي فجاءت المدافعة الرقمية كمردود لذلك التطور في فتح قنوات للاتصال والتواصل بين متخذي القرار وتلك الفئات المهضومي حقوقها .