بالمجتمع للوصول للدول المتقدمة، والثروة البشرية هي عماد الأمه فالإنسان هو الأساس والهدف، وهو الثروة الحقيقة في الرأسمال البشري هو القوه المحركة للمجتمع، وهو الركيزة الأساسية التي تنهض المجتمع حيث العقل البشري لاستثمار الموارد البشرية، لذا تحرص معظم دول العالم الأ يقتصر التعليم على فئه دون أخرى، أخذه بمبدأ التعليم للجميع دون استثناء لأي فئه من فئات المجتمع بما فيهم فئه ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يحرصون على التحصيل العلمي لمواكبه الأخرين والنيل من الفرص التعليمية أسوة بأقرانهم من التلاميذ العاديين . كما ان تعليم ذوى الاحتياجات الخاصة قضيه عالميه تهتم بها كافه الدول، وذلك لأهميتها في بناء مستقبل الدول، ففي مرحله التعليم يتم أعداد الطالب وتأهيله ليكون قادر على التكيف مع المجتمع في الوقت الحالي كما انها فئه أوصت عليها جميع الأديان والطبقات والأجناس.