أداء المهارة بنجاح يتطلب تواجد عنصراً بدنياً أو أكثر خاص بهذه المهارة وان تكرار أداء هذه المهارة باساليب وطرق مختلفة يعتبر من أنسب الوسائل لتنمية الصفات البدنية الخاصة و يؤكد الباحث على ضرورة إتباع الأسلوب العلمي كأساس للوصول للمستويات الرياضية العالية، للاستمرار ومتابعة التطور والتقدم ولا يقف عند حد أو مستوى ثابت لتطوير القدرات البدنية الخاصة والمهارية للاعب كرة اليد، فإن الفرق الرياضية الطموحة يختلف شكل تخطيط التدريب وبناء وتصميم البرامج التدريبية عن غيرها من الفرق الأخرى للإرتقاء بالقدرات البدنية والمهارية والخططية للاعبين لذا قام الباحث بدراسة علمية تطبيقية للتعرف على تأثير تمرينات مواقف لعب مختلفة على بعض القدرات البدنية الخاصة والمهارات المركبة للاعبي كرة اليد،وكانت أهم النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياسين القبلى والبعدى فى القدرات البدنية الخاصة والمهارات الحركية المركبة قيد البحث للمجموعة والتجريبية ولصالح القياس البعدي وجود نسب تحسن بين القياس القبلي والبعدي فى القدرات البدنية الخاصة والمهارات الحركية المركبة قيد البحث للمجموعة والتجريبية ولصالح القياس البعدي