تكمن مشكلة البحث:قلة مشاركة الأخصائيين فى أتخاذ القرارات المتعلقة بخطة الأنشطه الطلابية والمهام المكلفين بها، ووجود تخوف لدى مديرى إدارات رعاية الشباب المركزية فى تحمل مسئولية إتخاذ القرارات دون الرجوع إلى الرؤساء فى حالة الطوارىء مما يؤدى إلى وجود فجوة إدارية وخاصة فى سرعة إتخاذ القرار والذى يؤثر على تميز الأداء الإدارى للأخصائيين  الرياضيين برعاية الشباب المركزية والكليات. هدف البحث: التعرف علىأبعاد التمكين الإدارى لدى الأخصائيين الرياضيين بإدارت رعاية الشباب بجامعة أسيوط. تساؤلات البحث: ما هى أبعاد التمكين الادارى لدى الأخصائيين الرياضيين بإدارات رعاية الشباب بجامعة أسيوط؟ الإستنتاجات: قلة الصلاحيات الممنوحة للأخصائيين الرياضيين بإدارات رعاية الشباب مما يجعلهم غير قادرين على حرية اختيار الأسلوب الأمثل للعمل وحتى يتمكنوا من حل المشكلات التي يواجهونها. توصيات الدراسة: ضرورة تطبيق تمكين الأخصائيين عن طريق غرس الثقة المتبادلة من الإدارة العليا والمرؤوسين وتوفير الموارد والدعم الاجتماعي للعاملين وتحديد الأهداف المستقبلية وتكوين فرق العمل والاتصال الفعال والتدريب المستمر للعاملين .