تهدف هذه الدراسة إلى: استنباط مجموعة من الأسس العقدية المتعلقة بالبيوع المنهي عنها، ثم بيان أثرها في تلك البيوع؛ كبيوع الأعيان المحرمة لذاتها، والبيوع الربوية، وبيوع الغرر.

خلصت الدراسة إلى بيان بعض الأسس العقدية في البيوع المنهي عنها، في المباحث الآتية:
المبحث الأول: أثر الأسس العقدية في بيوع الأعيان المحرمة لذاتها، كبيان أن: تحقيق التوحيد يقتضي سد ذرائع الشرك، وأن الإيمان ببعثة النبي-صلى الله عليه وسلم- يقتضي ترك الخبائث.
والمبحث الثاني: أثر الأسس العقدية في البيوع الربوية، مثل: استخلاف الإنسان في مال الله اعتقادًا وتفكيرًا وسلوكًا، وتعظيم الله وتوقيره، وترك الاختيار عند قضاء الله ورسوله-صلى الله عليه وسلم-، والإيمان بالبعث.
والمبحث الثالث: أثر الأسس العقدية في بيوع الغرر، مثل: تفويض الأمر إلى عالم الغيب، والتخلق بالإحسان.
تهدف هذه الدراسة إلى: استنباط مجموعة من الأسس العقدية المتعلقة بالبيوع المنهي عنها، ثم بيان أثرها في تلك البيوع؛ كبيوع الأعيان المحرمة لذاتها، والبيوع الربوية، وبيوع الغرر.

خلصت الدراسة إلى بيان بعض الأسس العقدية في البيوع المنهي عنها، في المباحث الآتية:
المبحث الأول: أثر الأسس العقدية في بيوع الأعيان المحرمة لذاتها، كبيان أن: تحقيق التوحيد يقتضي سد ذرائع الشرك، وأن الإيمان ببعثة النبي-صلى الله عليه وسلم- يقتضي ترك الخبائث.
والمبحث الثاني: أثر الأسس العقدية في البيوع الربوية، مثل: استخلاف الإنسان في مال الله اعتقادًا وتفكيرًا وسلوكًا، وتعظيم الله وتوقيره، وترك الاختيار عند قضاء الله ورسوله-صلى الله عليه وسلم-، والإيمان بالبعث.
والمبحث الثالث: أثر الأسس العقدية في بيوع الغرر، مثل: تفويض الأمر إلى عالم الغيب، والتخلق بالإحسان.