يعتبر الشباب المصري من أهم الثروات التي تمتلكها الدولة، وهو مصادر قوتها وحاضرها ومستقبلها، وهو مشروعها القومي الدائم الذي قامت على أساسه نجاحاتها وانتصاراتها على مر التاريخ القديم والحديث، ويمثل العنصر الرئيسي في الموارد البشرية، ويقع على عاتقها مهمة تحقيق الدور المنوط بهم في عملية التنمية.ويرجع الاهتمام بالشباب الجامعي بإعتبارهم صفوة الشباب وأكثرهم وعياً وإدراكاً لطبيعة التفاعل الاجتماعي، فهم بما لديهم من معارف علمية وقدرة على التفكير والإدراك السليم يمثلون فئة تقع عليهم مسئولية نماء وتنمية المجتمع لذلك جاءت أهمية إعدادهم إعداداً أخلاقياً وتربوياً وتعليمياً وثقافياً ونفسياً واجتماعياً من خلال إكسابهم العديد من الاتجاهات الاجتماعية السليمة نحو أنفسهم ومجتمعهم، وتهدف الي 1- تحديد إسهام طريقة العمل مع جماعات الشباب وتنمية مداركهم بماهية المسئولية الاجتماعية.

2- تحديد إسهام طريقة العمل مع جماعات الشباب وأهمية تنمية المسئولية الاجتماعية.

3- تحديد إسهام طريقة العمل مع جماعات الشباب وتنمية الاستعداد لتحمل المسئولية الاجتماعية.

4- تحديد إسهام طريقة العمل مع جماعات الشباب وتنمية المسئولية الشخصية تجاه مجتمعهم.

5- تحديد التزام الشباب بالمشاركة في إنجاز المسئولية الاجتماعية نحو الجماعة.

6- "نحو رؤية مستقبلية لتحمل الشباب المسئولية الاجتماعية للمساهمة في تلبية حاجات المجتمع وتنميته في إطار رؤية مصر 2030م