تخضع المجتمعات الإنسانية لتغيرات استثنائية جراء عوامل متعددة، من أبرزها الثورة التكنولوجية، انتشار المجتمعات الافتراضية والتقادم السريع في المعرفة، ويمكن القول أن المعرفة عامل محوري في إحداث التغيرات الكبرى في المجتمعات الإنسانية، يمكن تصنيف المعرفة إلى عدة أنواع أو مراحل وهي اللامعرفة، المعرفة الموسعة، المعرفة الفوضوية وتهدف الدراسه الي -تحديد اتجاهات المنظم الاجتماعي نحو الهندسة الاجتماعية للحد من مخاطرها على المجتمع.

2-تناول أنماط جرائم الهندسة الاجتماعية التي تؤثر على أداء الدور المهني للمنظم الاجتماعي.

3-تحديد المهارات الرقمية التي يمكن أن تسهم في الحد من هجمات الهندسة الاجتماعية.

4-التعرف على متطلبات تنمية المهارات الرقمية للمنظم الاجتماعي في مجال تنظيم المجتمع.

5-تحديد الآليات التي يمكن أن تسهم في تنمية المهارات الرقمية للمنظم الاجتماعي للحد من مخاطر الهندسة الاجتماعية.

6-وضع تصور مقترح لتطوير المهارات الرقمية للمنظم الاجتماعي للحد من هجمات الهندسة الاجتماعية تنتمي الدراسة الحالية إلى نمط الدراسات الوصفية التي يستهدف فيها الباحث تحديد متطلبات تنمية المهارات الرقمية للمنظم الاجتماعي للحد من هجمات الهندسة الاجتماعية.