أستهدف البحث التعرف على تأثير تدريبات التحمل في الوسـط المـائى على الكفاءة الوظيفية للرئتين (حجم هواء الزفير فى المرة الواحدة - عدد مرات التنفس- حجم هواء الشهيق فى المرة الواحدة - حجم ثانى أكسيد الكربون فى الزفير - الحد الأقصى لإستهلاك الأكسجين - معامل اللياقة التنفسية - حجم التهوية الرئوية - السعة الحيوية للرئتين) والمستوى الرقمى لمتسابقات 3000م جرى تحت (16) سنة، وأستخدمت الباحثة المنهج التجريبى على عينة قوامها (8) متسابقات 3000م جرى تحت (16) سنة، ومن أدوات البحث: قياسات الكفاءة الوظيفية للرئتين – قياس المستوى الرقمى لمتسابقات 3000م جرى - برنامج تدريبات التحمل في الوسـط المـائى.

ومن أهم النتائج:

1- يؤثر إستخدام تدريبات التحمل فى الوسط المائى تأثيراً إيجابياً دال إحصائياً عند مستوى 0.05 على الكفاءة الوظيفية للرئتين لمتسابقات 3000م جرى تحت (16) سنة.

2- تدريبات التحمل فى الوسط المائى أحدثت تحسناً فى الكفاءة الوظيفية للرئتين (قيد البحث) لمتسابقات 3000م جرى تحت (16) سنة بنسبة تتراوح ما بين (13.07% - 62.67%).

3- يؤثر إستخدام التدريب فى الوسط المائى تأثيراً إيجابياً دال إحصائياً عند مستوى 0.05 علي المستوى الرقمى لمتسابقات 3000م جرى.

4- تدريبات التحمل فى الوسط المائى أحدثت تحسناً فى المستوى الرقمى لمتسابقات 3000م جرى بلغ قدره (7.09%).