تمثل ظاهرة الإصابة بسرطان الدم الليمفاوي الحاد مجالًا هاما للدراسة، وفي هذه الدراسة تم استخدام منهجية التحليل البعدي لـ 20 محاولة تحكم عشوائية وذلك لفحص دلالات الاصابة بسرطان الدم الليمفاوي الحاد. استخدمت الدراسة نماذج التاثيرت الثابته والتأثيرات العشوائية لدراسة نسب الأرجحية ،عدد وحدات التحكم و عدد وحدات الإصابة المرتبطة بنسب الخطر. وقامت الدراسة بإجراء تحليلات المجموعات الفرعية بناءً على حالة مجتمع الدراسة والتغير الناتج بعد مراجعة الدراسات ذات الصلة.

وتمثل نماذج التأثيرات الثابتة ونماذج التأثيرات العشوائية نموذجين إحصائين شائعين للتحليل البعدي، وقد يفهم بشكل خاطئ أن هذين النموذجين يمكن استخدامهم بالتبادل نظرا لاستخدامهم مجموعات متشابهة من المعادلات لإستنتاج الإحصاءات و في بعض الاحيان الحصول علي تقديرات متطابقة للمعالم. وباستخدام تقدير نسبة الخطر لقياس حجم الاثر توصلت الدراسة أن أفضل تقدير لنسبة المخاطر في ظل تحيز النشر هو طريقة Hunter-Schmidt لأنها خفضت من التباين بين الدراسات.الكلمات المفتاحية:

التحليل البعدي، التأثيرات الثابتة ، التأثيرات العشوائية، سرطان الدم الليمفاوي الحاد، محاولة التحكم العشوائية