تتطلب الحياة اليوم لمواجهة التطور التكنولوجي المستمر والمتزايد الذي نعيشه في العصر الحالي والذي جعل المؤسسات التعليميَّة في سعي مستمر للاستفادة من هذا التطور، بل ومحاولة توظيفه في سياق العمليَّة التعليميَّة؛ وذلك إما لرفع مستوى كفاءة التَّعليم/ التَّعلم بشكل عام، واستغلال إمكانيات وقدرات الطلاب، أو لحلِّ المشكلات التي قد تعمل على إعاقة سير العمليَّة التعليميَّة أمام تحقيق الأهداف المرجوة.
ويزداد تأثير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بصورة متزايدة وفعَّالة في التَّعليم والتَّعلم في جميع مستويات التَّعليم، ومن أهم صورها الحديثة، ظهور ما يسمى بالتعليم المصغَّر، فهو تعلم يحدث في وقت قصير من الزمن، ويستخدم نهجًا تعميميًّا مركزًا قائمًا على الأداء (10) دقائق على الأكثر، ذو محتوى دقيق وغني بالفيديو مع النصِّ والصور والصوت
تتطلب الحياة اليوم لمواجهة التطور التكنولوجي المستمر والمتزايد الذي نعيشه في العصر الحالي والذي جعل المؤسسات التعليميَّة في سعي مستمر للاستفادة من هذا التطور، بل ومحاولة توظيفه في سياق العمليَّة التعليميَّة؛ وذلك إما لرفع مستوى كفاءة التَّعليم/ التَّعلم بشكل عام، واستغلال إمكانيات وقدرات الطلاب، أو لحلِّ المشكلات التي قد تعمل على إعاقة سير العمليَّة التعليميَّة أمام تحقيق الأهداف المرجوة.
ويزداد تأثير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بصورة متزايدة وفعَّالة في التَّعليم والتَّعلم في جميع مستويات التَّعليم، ومن أهم صورها الحديثة، ظهور ما يسمى بالتعليم المصغَّر، فهو تعلم يحدث في وقت قصير من الزمن، ويستخدم نهجًا تعميميًّا مركزًا قائمًا على الأداء (10) دقائق على الأكثر، ذو محتوى دقيق وغني بالفيديو مع النصِّ والصور والصوت