After Russian President Putin took power in 2000, he worked to restore Russia's international position. As a rival to the United States in the international arena, therefor, the Russians intervene in most international files according to their strategy. This impacted it, as Russian national income rose from (200) billion dollars in 2000 AD to more than (900) billion dollars in 2006 AD due to the growth of the weapons trade. Hence, it intervened in Libya, which has an important geographical location overlooking the Mediterranean.
عقب تولي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين السلطة في عام 2000م، إذ عمل على إعادة المكانة الدولية لروسيا؛ بوصفها قطبًا منافسًا للولايات المتحدة الأمريكية على الساحة الدولية، لذلك تدخل الروس في أغلب الملفات الدولية وفق إستراتيجيتهم الجديدة، وقد انعكس ذلك عليها بشكل واضح، حيث أرتفع الدخل القومي الروسي من (200) مليار دولار في عام 2000م، إلى أكثر من (900) مليار دولار عام 2006م، بفعل نمو تجارة السلاح التي تنتعش دومًا مع زيادة التوترات في العالم، لذلك تدخلت في دولة ليبيا، التي تتمتع بموقع جغرافي مهم يطل على المتوسط.