الملخص:

تسعى الدراسة إلى إبراز أهمية تحول الاقتصاد التقليدي إلى الاقتصاد الرقمي، وأثره على النمو الاقتصادي، في ظل تحدِّيات الرقمنة ومرونة الأعمال المرتبطة بنمو الاقتصاد الرقمي. حيث إستخدم الباحث المنهج التحليلي، بعدة طرق منها: (معامل إرتباط سبيرمان، ونموذج ليكرت الخماسي، وتحليل الإنحدار المتدرج). ولدراسة العلاقة بين الاقتصاد الرقمي والنمو الاقتصادي. صنِّف في الأدب مساهمة التحول للاقتصاد الرقمي في النمو الاقتصادي إلى نقطتين: الأولى: تتعلق بدور الرقمنة في تنظيم وتمكين المشاريع القائمة وإنشاء مشاريع جديدة مبتكرة (دور ريادة الأعمال الرقمية كعوامل تمكين). أمَّا الثانية: تتعلق بفرص تنظيم المشاريع التجارية التي تولَّدت بفضل التكنولوجيا الرقمية، والإبتكار وخلق منتجات جديدة عبر الصناعة الرقمية (دور ريادة التحول السريع للأعمال الرقمية كعوامل تمكين ونواتج). لتحقيق ذلك، قسِّمت الدراسة إلى محورين: المحور الأول: تناول الإطار المفاهيمي والنظري لموضوع الدراسة، أمَّا المحور الثاني: تناول الإطار العملي (القياسي) للدراسة. بموجبها توصلت نتائج الدراسة إلى توفير الخصوصية وإجراءات أمنية كافية لضمان إتمام عملية التبادل التجاري الرقمي، والحفاظ على خصوصية بيانات المؤسَّسات والعملاء المتعاملين عبر ريادة الأعمال الرقمية، كما أثبتت الدراسة بوجود تأثير ذي دلالة إحصائية ومعنوية للاقتصاد الرقمي على النمو الاقتصادي، مع وجود علاقة إرتباط إيجابية بينهما إتجاهها طردي، وتتميز هذه العلاقة بقوتها.



الملخص:

تسعى الدراسة إلى إبراز أهمية تحول الاقتصاد التقليدي إلى الاقتصاد الرقمي، وأثره على النمو الاقتصادي، في ظل تحدِّيات الرقمنة ومرونة الأعمال المرتبطة بنمو الاقتصاد الرقمي. حيث إستخدم الباحث المنهج التحليلي، بعدة طرق منها: (معامل إرتباط سبيرمان، ونموذج ليكرت الخماسي، وتحليل الإنحدار المتدرج). ولدراسة العلاقة بين الاقتصاد الرقمي والنمو الاقتصادي. صنِّف في الأدب مساهمة التحول للاقتصاد الرقمي في النمو الاقتصادي إلى نقطتين: الأولى: تتعلق بدور الرقمنةتتميز