تتميَّز الثورة الصِّناعيَّة الرابعة بتكامُل التكنولوجيا الرقميَّة مع العمليَّات الصِّناعيَّة التقليديَّة، ممَّا يُؤدِّي إلى ظهور تقنيَّاتٍ، مثل: الذكاء الاصطناعيِّ، والإنترنت من الأشياء، والتَّحليلات الضَّخمة، والروبوتات الذكيَّة.

يمتدُّ تأثيرُ الثورة الصِّناعيَّة الرابعة إلى مُختلف القطاعات والصِّناعات، بما في ذلك الصِّناعة، والزِّراعة، والخدمات، والتَّعليم، والرِّعاية الصحيَّة، والنقل. ويتميَّز هذا التحوُّل بزيادة الإنتاجيَّة وتحسين الكفاءة، وتغيير طرق العمل التقليديَّة، وتوفير فرصٍ جديدةٍ للابتكار والنموِّ الاقتصاديِّ.

تعمل الحكومة المصرية على دعم البحث والتطوير في مجال الذكاء الاصطناعي وتشجيع الابتكار وتوفير البنية التحتية المناسبة لتطبيق التقنيات الذكية في مختلف القطاعات فيعتبر الذكاء الاصطناعي فرصة كبيرة للتطور التكنولوجي.

تتميَّز الثورة الصِّناعيَّة الرابعة بتكامُل التكنولوجيا الرقميَّة مع العمليَّات الصِّناعيَّة التقليديَّة، ممَّا يُؤدِّي إلى ظهور تقنيَّاتٍ، مثل: الذكاء الاصطناعيِّ، والإنترنت من الأشياء، والتَّحليلات الضَّخمة، والروبوتات الذكيَّة.

يمتدُّ تأثيرُ الثورة الصِّناعيَّة الرابعة إلى مُختلف القطاعات والصِّناعات، بما في ذلك الصِّناعة، والزِّراعة، والخدمات، والتَّعليم، والرِّعاية الصحيَّة، والنقل. ويتميَّز هذا التحوُّل بزيادة الإنتاجيَّة وتحسين الكفاءة، وتغيير طرق العمل التقليديَّة، وتوفير فرصٍ جديدةٍ للابتكار والنموِّ الاقتصاديِّ.

تعمل الحكومة المصرية على دعم البحث والتطوير في مجال الذكاء الاصطناعي وتشجيع الابتكار وتوفير البنية التحتية المناسبة لتطبيق التقنيات الذكية في مختلف القطاعات فيعتبر الذكاء الاصطناعي فرصة كبيرة للتطور التكنولوجي.