Subjects
-Tags
أثر التغير البيئي على التجمعات البشرية.
Abstract
المستخلص:
تحتل رشيد المرتبة الثانية بعد مدينه القاهرة الفاطمية من حيث إجمالي المناطق الأثرية وإن كانت تتفوق عليها في عدد المنازل الأثرية حيث توجد بمدينة رشيد مجموعة أثرية فريدة تضم اثنين وعشرين منزلا وعشرة مساجد وحماما وطاحونة وبوابة وقلعة وبقايا سور قديم.
ترجع معظم العمائر الأثرية إلى العصر العثماني فيما عدا قلعة قايتباى وبقايا سور رشيد والبوابة الأثرية فهما يرجعان إلى العصر المملوكي.
على الرغم من أعمال التطوير والترميم التي تمت لمجموعة المباني الأثرية في المدينة والتي هدفت إلى إزالة الأخطار التي تهدد بقائها إلا أن آثار رشيد ظلت في حاجة إلى ترميم شامل وعاجل لغالبية عناصرها المعمارية والزخرفية وذلك لسوء حالتها بسبب مظاهر التلف التي حلت بها.
ويمكن حصر أهم المشكلات التي تعاني منها الأبنية الأثرية برشيد بين مجموعه من العوامل الطبيعة مثل المناخ والعوامل البيولوجية وكذلك العوامل البشرية المتمثلة في الاستعمال الخاطئ وهجر المباني والتلوث وغيرها من العوامل التي كان لها دور كبير في تدمير هذا التراث المعمارى الذي يمثل حقبة مهمة في تاريخ المنطقة بدءاً من العصر المصرى القديم حتى عصرنا الحديث.
DOI
10.21608/egjec.2024.343223
Keywords
مدينة رشيد, التراث المعماري, العصر العثماني, المناخ- العوامل البيولوجية
Link
https://egjec.journals.ekb.eg/article_343223.html
Detail API
https://egjec.journals.ekb.eg/service?article_code=343223
Publication Title
المجلة المصرية للتغير البيئي
Publication Link
https://egjec.journals.ekb.eg/
MainTitle
الأخطار الطبيعية على المنشآت الأثرية بمدينة رشيد