الهدف: التعرف على دوافع الشركات نحو التطبيق المبكر لمعيار الإيراد من العقود مع العملاء (IFRS15).
المنهجية: استخدمت الباحثة المنهج الإيجابي وذلك لتحليل المشكلة، موضحه أسبابها والتنبؤ بسلوك الظاهرة في المستقبل. حيث تم التطبيق على عينة مكونة من 83 شركة مساهمة مقيدة في بورصة الأوراق المالية المصرية خلال الفترة من عام 2019 حتى عام 2020 حيث أنها الفترة التامة للتطبيق المبكر.
النتائج: توصلت الباحثة إلى أن عقود المديونية لها تأثير إيجابي معنوي على التطبيق المبكر للشركات لمعيار الإيراد من العقود مع العملاء (IFRS15)، وحوافز الإدارة ولها تأثير إيجابي معنوي على التطبيق المبكر لمعيار الإيراد من العقود مع العملاء (IFRS15)، والتعقد وله تأثير إيجابي معنوي على التطبيق المبكر لمعيار الإيراد من العقود مع العملاء (IFRS15). وبالنسبة لمكاتب المراجعة كأحد المتغيرات الرقابية كان تأثيرها سلبي، أما حجم الشركة وعمر الشركة فكانت نتيجتهم غير معنوية على التطبيق المبكر لمعيار الإيراد من العقود مع العملاء (IFRS15).
حدود البحث: اقتصرت الدراسة على دراسة دوافع التطبيق المبكر لمعيار الإيراد من العقود مع العملاء (IFRS15).
الإضافة: ساهمت هذه الدراسة في معرفة دوافع التطبيق المبكر لمعيار الإيراد من العقود مع العملاء من خلال دوافع إدارة الربح (حوافز الإدارة وعقود المديونية) ودوافع تعقد التقارير المالية (عدد الإيضاحات في التقارير المالية). وتعتبر هذه الدراسة الأولى في مصر على حد علم الباحثة التي تناولت عقود المديونية وحوافز الإدارة والتعقد كدوافع للتطبيق المبكر لمعيار الإيراد من العقود مع العملاء(IFRS15).