أدى التطور المتلاحق في مجال تكنولوجيا المعلومات إلى ظهور أشكال جديدة من نظم وبيئات التعلم الإلكتروني ومن بينها البيئات التكيفية، فأصبح تكيف بيئة التعلم من بين المحاور الأساسية التي حظيت بإهتمام بالغ في الآونة الأخيرة, إذ تسعى إلى تفادي عديد من المشكلات والتحديات التي تعترض سبيل بيئات التعلم الإلكتروني.

ويمكن إرجاع أصول بيئات التعلم التكيفية إلى مصدرين هما: نظم التعليم الذكية من جهة, وزيادة الاهتمام بالتعلم القائم على الويب من جهة أخرى, وكلما تنامت التطورات في نظم التعلم الإلكتروني والذكاء الإصطناعي, زادت التطورات في بيئات التعليم الذكية, وتهدف البيئات التكيفية إلى تدعيم المتعلم بمحتويات تعليمية وفقاً لأسلوبه، وقد ترتب على إدخال أساليب التعلم التكيفي في بيئات التعلم ولا سيما البيئات الإلكترونية حدوث طفرة في مستويات دعم التعلم الفردي وتنمية مهارات الطلاب (نبيل عزمي, 2015، 24)(*).(

أدى التطور المتلاحق في مجال تكنولوجيا المعلومات إلى ظهور أشكال جديدة من نظم وبيئات التعلم الإلكتروني ومن بينها البيئات التكيفية،أدى التطور المتلاحق في مجال تكنولوجيا المعلومات إلى ظهور أشكال جديدة من نظم وبيئات التعلم الإلكتروني ومن بينها البيئات التكيفية، فأصبح تكيف بيئة التعلم من بين المحاور الأساسية التي حظيت بإهتمام بالغ في الآونة الأخيرة, إذ تسعى إلى تفادي عديد من المشكلات والتحديات التي تعترض سبيل بيئات التعلم الإلكتروني.