في ضوء أهداف البحث وفروضه وفي حدود عينة البحث، واستناداً إلى للمُعالجات الإحصائية، وما أشارت إليه من نتائج البحث.. تمکنت الباحثة من استخلاص ما يلي:
1. توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى معنوية ‏‏(0.05) بين استجابات عينة البحث على محاور وعبارات الاستبانة (قيد البحث)، کما تباينت اتجاهات دلالة الفروق على ميزان تقدير ثلاثي ما بين الاستجابة (موافق)، والاستجابة (إلى حد ما)، والاستجابة (غير موافق).
2. - تراوحت الأهمية النسبية لعبارات (الجوانب النفسية) ما بين (73.33 % إلى 92.17 %)، حيث جاء السبب ‏رقم (10) والذى ينص(خوف أولياء الأمور علي مستقبل أولادهم الدراسي.)على في الترتيب الأول بأهمية نسبية بلغت (92.17 %)، في حين جاء السبب ‏رقم (4) في الترتيب الحادي عشر والأخيروالذى ينص على (أشعر بالسعادة عند تنفيذ العروض الرياضية) بأهمية نسبية بلغت (73.33 %).
ثانياً: التوصيات:
استناداً إلى ما تشير إليه نتائج هذا البحث.. تمکنت الباحثة من تحديد التوصيات التي تفيد العمل في مجال التمرينات والعروض الرياضية، وذلک على النحو التالي:

1- نشر الوعى المجتمعى بأهمية العروض الرياضي المدرسية.
2- توفير دورات تدريبية لمعلمى التربية الرياضية عن کيفية تصميم وتنفيذ العروض الرياضية.
3- توفير وتهيئة المناخ المناسب لمعلمى التربية لتنفيذ العروض الرياضية عن طريق تخصيص وقت محدد للتدريب على العروض الرياضي بما لا يتعارض مع اليوم الدراسى.
4- توعية التلاميذ بأهمية العروض الرياضية لبناء طالب متکامل بدنيا ونفسيا وصحيا.
5- دعم إدارة المدرسة لمعلم التربية الرياضية وزيادة ثقته بنفسه أثناء تنفيذ العروض الرياضية.