Subjects
-Tags
-Abstract
تناولتْ هَذِهِ الدراسةُ اسْتِدْرَاكَات الزَّبِيدِيِّ عَلَى مَا أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وَالجَمَاعَةُ معًا، والتِي بلغتْ ستةً وسبعين موضعًا لأصولٍ لغويةٍ، ووضّحت فيها أسبابَ الاستداركاتِ، ومواضعَهَا فِي تَاجِ العَرُوسِ، وقد وردتْ الدراسةُ في مقدمةٍ، وتمهيدٍ، ومبحثين، وخاتمةٍ، وثبتيْن، ففي المقدمة ذكرت موضوع البحث، وأهميته، وأسباب اختياره، ومنهج دراسته، وخطّته. والتمهيد: عنونت له بـالجَوْهَرِيّ والزَّبِيدِيّ لَمحَات مِنْ حَيَاتِهِمَا وَآثَارِهِمَا، وتناول المبحثُ الأوَّل المُهْمَل عِنْدَ الجَوْهَرِيِّ وَالْجَمَاعَةِ، واختصَّ الثَّاني باسْتِدْرَاكَات الزَّبِيدِيِّ عَلَى مَا أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وَالجَمَاعَةُ أَسْبَابه وَمَوَاضِعه، وجاء في ستةِ مطالب، الأَوَّلُ: اسْتِدْرَاكٌ بِسَبَبِ إِهْمَالِ اسْمٍ مِنَ الأَسْمَاءِ أَوْ صِفَةٍ مِنَ الصِّفَاتِ، والثَّانِي: اسْتِدْرَاكٌ بِسَبَبِ إِهْمَالِ لًغَةٍ مِنَ اللًّغَاتِ، والثَّالِثُ: اسْتِدْرَاكٌ بِسَبَبِ إِهْمَالِ بَعْضِ المُتَرَادِفَاتٍ، والرَّابِعُ: اسْتِدْرَاكٌ بِسَبَبِ إِهْمَالِ مَقْلُوبٍ، أَوْ مَقْصُورٍ وَمَمْدُودٍ، أَوْ جَمْعٍ مِنَ الجِمُوعِ، والخَامِسُ: اسْتِدْرَاكٌ بِسَبَبِ إِهْمَالِ مُعَرَّبٍ أَوْ مُوَلَّدٍ مِنَ الأَلْفَاظِ، والسَّادِسُ: اسْتِدْرَاكٌ بِسَبَبِ إِهْمَالِ ذِكْرِ مَادَّةٍ فِي مَوْضِعِهَا. ثم جاءت الخاتمة؛ لتسفر عن أهم النتائج التي توصلتُ إليها. وقد وليَهَا ثبتان: أحدهما لمصادِرِ البحثِ ومراجِعِهِ، والآخر للمُحْتَوى، ومنهجي في البحث -بمشيئة الله- سيقوم على المنهج الإحصائي الاستقرائي والوصفي.
DOI
10.21608/jlt.2023.290332
Keywords
اسْتِدْرَاكَات, المُهْمَل, الجَوْهَرِيّ, الْجَمَاعَة, الزَّبِيدِيّ, تَاج العَرُوسِ
Authors
First Name
وائل محمد محمد إبراهيم
MiddleName
-Affiliation
قسم أصول اللغة، كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور، جامعة الأزهر، جمهورية مصر العربية
Email
waelabouelgoud2197@azhar.edu.eg
City
-Orcid
-Link
https://jlt.journals.ekb.eg/article_290332.html
Detail API
https://jlt.journals.ekb.eg/service?article_code=290332
Publication Title
مجلة کلية اللغة العربية بإتاى البارود
Publication Link
https://jlt.journals.ekb.eg/
MainTitle
اسْتِدْرَاكَاتُ الزَّبِيدِيِّ عَلَى مَا أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وَالجَمَاعَةُ فِي تَاجِ العَرُوسِ أَسْبَابُهُ وَمَوَاضِعُهُ