1-من أبرز معاني تجديد الخطاب الديني: إزالة ما علق به من عادات وأفكار تناقض مضمونه وتتنافى مع مقصوده. 2-لايتم التجديد الصحيح إلا في إطار أحكام الشريعة وحكمها ومقاصدها وبعد معرفة بالواقع وملابساته. 3-فكر التجديد كان في ذهن أعلام الأمة وائمتها بدليل ما خلفوه من مصنفات في هذا الباب. 4-يشمل التجديد طرق البلاغ عن الله تعالى. 5-تغير الواقع يفرض على العلماء إعاد النظر في اجتهاداتهم السابقة. 6-إهمال التجديد ينتج عنه خروج الدين من ساحة التأثير في سلوكيات الفرد والمجتمع وترك الناس أسرى للأهواء. 7-حاجة المجدد إلى التبحر في كتب التراث. 8-التجديد الجماعي خير للأمة من التجديد الفردي إذ به يتشارك المجددون على اختلاف تخصصاتهم ثمرات علومهم وأفكارهم وبذلك يكونون أقرب إلى الحق نظرا لتشابك القضايا الاجتماعية مع الاقتصادية و الإنسانية. 9-المجال الذي يعمل فيه المجدد أرحب من المجال الذي يعمل فيه المجتهد فميدان المجدد كل العلوم الاسلامية أما مجال المجتهد فهو الفقه فقط. 10-لايثمر التجديد ثمرته إلا إذا انضبط بعدة ضوابط أن يكون من أهله وفي محله وأن يفرق المجدد بين القطعيات وغيرها مع التسلح بالعلم الشرعي والمعرفة بأحوال العصر والمجتمع. 11-يمكن للمجدد أن ينتفع بالخلاف الفقهي المعتبر وما يتمتع به الفقه الاسلامي من رحابة واتساع. 12-يتمثل عمل المجدد في الثوابت والقطعيات بتنقيتها مما علق بها والدعوة إليها وتيسير سبل تطبيقها. 13-ضرورة تجديد الاجتهاد في القضايا الفقهية عندما يحدث ما يقتضي تغيير الاجتهاد بسبب تغير الأحوال واتساع نظر المجتهد . 14-كل تجديد يدعو إلى تجاوز الايات القرآنية والسنة النبوية المتفق على صحتها هو هدم للدين وافتراء على الله ورسوله. 15-العلاقة بين الفكر والفقه علاقة اتصال وثيق.