يتناول البحث دراسة ما حدث مؤخراً من تصعيد إيراني إسرائيلي وذلك على خلفية استهداف الجيش الإسرائيلي القنصلية الإيرانية في دمشق، وهو ما أثار غضب الحكومة الإيرانية وأعلنت أنها سترد بكل قوة وحسم. وما ترتب على ذلك من رد إيراني على ما حدث، وعليه أعلنت كذلك الحكومة الإسرائيلية أنها سترد على ما حدث ولن يصمت عن هذا الاعتداء.
وتم تحليل هذه الأحداث وما تأثيرها على الوضع الحالي. تم الاعتماد على ما تم نشره في الوسائل الإعلامية حيث أنه حدث جديد على الساحة.
وينقسم البحث إلى عدة نقاط على النحو الآتي:
• دوافع التصعيد الإيراني الإسرائيلي
• النفوذ الإيراني الإسرائيلي وآثاره إقليمياً
• أحداث طوفان الأقصى
• الرد الإيراني على أحداث القنصلية
ومن أهم نتائج البحث ما يلي:
لن تقوم إيران أو إسرائيل بأي تصعيد من شأنه أن يؤدي إلى مواجهة عسكرية شاملة.-
ستقوم الولايات المتحدة الأمريكية بتهدئة الأوضاع حتى لا تكون حرب شاملة في المنطقة.-
ستقوم إيران بعمل علاقات مع دول الشرق الأوسط وفي مقدمتها مصر