ملخص البحث:
إن التقنيات الطباعية وأساليب أدائها والتي تختلف من فرد لأخر ومن فنان لأخر هى أساس العمل الفنى الطباعى لما لها من قدرة على إمداده بالنواحى الجمالية والإبداعية، ولما تتيحه من مرونة للممارسات التجريبية والتطوير والتحديث المستمر، وما يترتب عليه من حلول ومعالجات تشكيلية جديدة تنقل العمل الطباعى خارج إطار الشكل التقليدى، وهو ما يساعد الباحث من خلاله التوصل إلى نظم تكرارية هندسية تناسب البناء الشكيلي لمفردات الفن الشعبي المصري في الدراسة الحالية للتوصل إلى مفروشات طباعية مستحدثة بالإستفادة من الفكر الفلسفي لمدرسة الباوهاوس، من خلال تقنية الشاشة الحرارية المصورة (كتقنية أساسية) وبعض التقنيات الطباعية الأخرى (كتقنيات مساعدة ) حسب حاجة العمل الطباعي.
ملخص البحث:
إن التقنيات الطباعية وأساليب أدائها والتي تختلف من فرد لأخر ومن فنان لأخر هى أساس العمل الفنى الطباعى لما لها من قدرة على إمداده بالنواحى الجمالية والإبداعية، ولما تتيحه من مرونة للممارسات التجريبية والتطوير والتحديث المستمر، وما يترتب عليه من حلول ومعالجات تشكيلية جديدة تنقل العمل الطباعى خارج إطار الشكل التقليدى، وهو ما يساعد الباحث من خلاله التوصل إلى نظم تكرارية هندسية تناسب البناء الشكيلي لمفردات الفن الشعبي المصري في الدراسة الحالية للتوصل إلى مفروشات طباعية مستحدثة بالإستفادة من الفكر الفلسفي لمدرسة الباوهاوس، من خلال تقنية الشاشة الحرارية المصورة (كتقنية أساسية) وبعض التقنيات الطباعية الأخرى (كتقنيات مساعدة ) حسب حاجة العمل الطباعي.