يشهد العلم حاليا تزايد مطردا للعلاقات الخاصة الدولية بين مخنلف
الدول ، فقد تطورت العلاقات العقدية وازدادت وتنامى دور الإرادة في
تنظيمها ، لمية التحارة الدوية رتشحع الاسشمارات الأحنبية ، لتحقيق
النمو الاقتصادى المنشود. كما ندامت العلاقات غير العقدية لازدياد تدفق
المهاحربن من دولة إلي أحرى.
وتلعب الإرادة الفردية دورا حوهريا ف عال العقود الدوية طبقا لجدا
سلطان الارادة ا") ، إذ تحضع هذه العقرد أصلا لقانون الإرادة الذى ينطق
عل كل ما يتعلق بتكوين العقد وشروط انعقاده الموضوعية من تراض وعل
وسبب ، وكذا آثاره وما يرتبه من التزامات متبادلة بين أطرافه ، وجزاء
مخالفة هذه الالتزامات وما تثيره من مسئولية عقدية ، وقد تخضع أشكال
العقود لقانون الإرادة!"