أعلنت الأمم المتحدة عن »2015« فى عام للتنمية »17« وأهدافها ال » أجندة- 2030 «المستدامة وهى دعوة للتحول نحو أنماط تنمية حديثة.

فقد كانت الأنماط القديمة تنطوى على الاستغلال المفرط للموارد لتحقيق النمو الاقتصادى والتقدم التكنولوجى بشكل فردى ودون الأخذ فى الاعتبار بضرورة

حماية البيئة. أما الأنماط الجديدة المنشودة فمن شأنها تحقيق تنمية بيئية واجتماعية واقتصادية بشكل متوازن ولكافة سكان الكوكب مما يضمن تلبية إحتياجات الأجيال

الحالية والحفاظ على حقوق الأجيال المستقبلية. وقد صاحب إطلاق الأجندة دعوة للدول الأعضاء لصياغة إستراتيجيات تسهم فى تحقيق أهداف التنمية المستدامة 

العالمية وفق أولويات وطنية.