ملخص البحث:
يلعب تطوير التكنولوجيا دورًا بارزًا في تحديث التصميم الداخلي وتكوين المواد لأغراض التصميم، كما تعمل التكنولوجيا كأداة لدعم إنشاء المواد أو كوسيلة لتقديم هذا المنتج أو السلعة. الشيء الأكثر إثارة للاهتمام هو توسيع واستخدام التكنولوجيا لدعم عملية التعلم القائمة على التصميم للفرد وتوسيع فرص التعلم بالإضافة إلى معرفة المواد بحيث يمكن للمرء أن يكون جزءًا من العملية التصميمية. لقد منحها تطوير المواد وإدخال مواد جديدة بدلاً من الخشب سحرًا جديدًا وقد لامس التصميم الداخلي الآن آفاقًا جديدة. الهدف في هذه الدراسة البحثية هو أولاً تحديد السمات المميزة للمواد والخامات التي يمكن أن تمنحك تجارب مدهشة وجمالًا راقيًا من حيث تشطيب الديكورات الداخلية. يخدم هذا أيضًا ويدرس الميزات الجديدة للمواد والأنواع الحديثة منها والتي تؤثر على تطور التصميمات الداخلية وتغيره. تشير الملاحظات الختامية إلى أن تحديد وتوضيح العديد من القضايا التي أثيرت في أعقاب التقنيات الجديدة والمواد الجديدة التي لا يمكن إنتاجها في المستقبل يجب تفضيلها بقدر أقل من الاهتمام. يجب أن يكون التركيز دائمًا على الترويج للمواد الجديدة وإبراز المواد الموجودة للحصول على مزيج أفضل من المواد وتجديد التصميمات. من خلال عرض لمحات من التاريخ، استفاد الإنسان من مواد متاحة بسهولة من الطبيعة. في وقت لاحق، مع تطور العصر الصناعي خلال القرون الثلاثة الماضية، تم تقديم المزيد، كما أن القدرة على تصنيع مواد جديدة مثل البلاستيك والألياف جعلتنا غير قادرين على تلبية المتطلبات المعقدة والمتطلبة بشكل متزايد. لذلك، لا ينبغي أن يكون هناك نقص في المواد ويمكن تحديث التصاميم مع مرور الوقت.
الكلمات المفتاحية: تطوير المواد، تكنولوجيا المواد، مواد التصميم، التصميم الداخلي، الألياف، البلاستيك.