أدت الثوورا التكلولوجيوا الحادثوة اعود الحورب العالميوة الثاليو وموا تاعنموا مو ت ودم تكلولووجي إلوى ونوور أشوكاف ف ا رةيوة حديثوة
لتيجوة تطوور أسواليب الالوار وونوور تاموات مسوتحدثة االوة للتطويو, لأالأمور الود سواعد علوى إيجواد تصوميمات داتليوة ماتكور تلاسوب
متطلاات العصر.
ول د ادأت من التصميم الداتلي تتشكف علودما أاواا المجتمو, الصولاعي الحوديي تع يودات فليوة هاطلوة فوي طايعوة الف ا رةوات
لفسنا لأوفي تلوع الاة ا رض التتصصية التي يتطلب تح ي نا فوي المالوي . إلا أ التريو ا رت الحادثوة تاصو فوي أواتور ال ور العشوري وموا
تاعنما م ت دم هاطف في شتى مجالات العلوم والت لية لأ د فرات متطلاات وأحتياجات معاصرا ونرت على هيطوة أشوكاف ف ا رةيوة حديثوة
لوم تكو موجوودا مو اوف لأ كموا هوو الحواف فوي الف ا رةوات افداريوة الكايورا لأ والف ا رةوات التجاريوة لأ وف ا رةوات التصوميم الصولاعي لأ و اعوات
المؤتم ا رت لأ والمطا ا رت لأ... الخ.
وم هدا الملطلق ونرت أهمية د ا رس العمارا الداتلية كعلم مست ف م اللاحي التتصصوية لأ واطايعوة الحواف فألو يلوىم علوى
ممواره هود المنلوة افلموام اجميو, الأسواليب المسوتحدثة والمتطوورا سووار مو تاموات أو فكور تصوميمي أو موداره تصوميمية دات أفكوار
متطورا مواكاة للعصر.