هناك سوء فهم لتخصص التصميم الداخلى ، و يرجع ذلك الى قصور فى المعلومات العامة المتاحة عن مهمة المصمم الداخلى – فغالباا
ما كان يحبذ المصمم التحدث عن التصميم بشكل فلسفى ، ولكن عندما يتطرق الحديث الى محاولة الكشف عن المعلومات الخاصة بممارساة
المهنة كتخصص احترافى ودورها وحجمها فى سوق العمل و مدى قدرتها التنافسية فى مواجهة خبرات و مهن قريبة من مجاال التخصاص
– تنعقد السنتهم، فمعظم ما سبق يكون مبهم وغير مفهوم لمعظمهم – هذا بالطبع يسئ إلى المهنة والتخصص – والساب هناا هاو ان غالبياة
المصممين الداخليين يفتقارون الاى فهام وإدراك اشاكال وصاور متعاددم مان ااعماال ائنشاالية القياساية والطارق وااساالي التاى تعتبار مان
اامااور البدديهيااة فااى مجااال التخصااص بمفهومااف الحااالى ي فاااذا تاام تحلياال ودراسااة هااذا التخصااص ، نجااد ن التصااميم الااداخلى مقارنااة
بتخصصات احترافية خرى هو ذو خلفية تاريخية قصيرم ، فقد كان المعمارى يقوم بتصميم و تنفيذ الهيكل ائنشاالى للمبناى وغالباا ماا يقاوم
بتفيذ و معالجة الفراغات الداخلية ويقومون بائستعانة بحرفيين و صناع لتصميم وإنتاج عناصر التأثيث التى يحتاجها لإكتمال المبنىي
1865-1950 ( ول مان قاام بنجااح بالتعامال ماع الفارا ( Elsie de Wolfe وقاد قار كثيار مان الما رخين باأن أليس د وولي
الداخلى كتخصص مهنى مستقل عن العمارم ، و مع بداية القارن العشارين قامات السايدم دى وولاف بتأساي مانهة للحياام العملياة ) مهناة (
من خلال تقديم خدمات تهتم بالديكور الداخلى الى صدقاءها فى المجتمع بمدينة نيو ياورك ، كاذلك اصاطل علاى نهاا ول مان ماتهن مهناة
الديكور وتقاضت عليف جر فى مقابل خدماتها بدئ من تقاضيها مجرد عمولة عن السلع التى تبيعها للعميل ي