لم يعد المنظر المسرحي هو تلك المساحة الخلفية للشاسيهات الملونة التي يقدم أمامهاا الانا المسارحي ل ول نا الضارور مفارد فنياة
تتفاعل مع الحدث الدرامي وتقدم الش ل الجمالي وتوا ب عصر التطور العلمي للفضائيات .
وهناك نظريات فنية وقوانين تادر فاي ال لياات والمعاهاد الفنياة ول ان هنااك ايضاا قاوانين التجر اة الخاصاة الم تشافة عان طريا
الممارسة و يفية الوصول إلى الطرق الأصح والأسلم والأسار والمحققاة للنجاال ولل حاث مواقاا وجواناب نيار مان التطاوير ومصاداقية
التجر ة .
إن الفن هو الإراد الخلاقة للغاة المااد ل فالفناان يادر مادتا ل اي يحال المشا لة التقنياة للتصاوير ول ان ل اي يحال المشا لة الشا لية
للتع ير ف نير المسرحيات تحتاج إلى شاسيهات لتغطية المشهد هذه الشاسيهات ت ون ذات مساحات يار أحياناا تتطلاب حالا فنياا مان خالال
لغة التصوير والحل د أن ي ون موا ا للحدث الدرامي ويحتوي على خامة تع يرية تخدم الحدث .
إن علاقة الفنان الخامة ليست علاقة إدرا ية حتة وإنما هي علاقة تع يرية هذا التع يار يم ان أن يخارج إلاى الوجاود إ فاي صايغة
مشاعر ملموسة ومحسوسة ل 1 فالفنان يت لم الحجر  الجا  الخشب  القماش الخيش  اللون ...الخ . ما يت لم الشاعر ال لمات .
فالفنان يجعل الف ر منظورا ويستطيع أن يطو ال نير احترام للخامة وأن يحقا ال نيار مان خالال ماا تحتويا الخاماة مان خصاائا
تع يرية ذاتية تنفرد ها دون سواها .
والفنان لم يضع الخاماة فاي خدماة التع يار ل ال جعلهاا وسايلة للتع يار فقاد اعتماد الفناان علاى قادر الخاماة الإيجا ياة واحتارم خصاائا
الخامة جعلها قادر على الإفصال عن ذاتها خامة