من خلال کون الباحث مدرس مساعد بقسم ألعاب القوي بالکلية ومشارکته بتدريس مقرر ألعاب القوي لطلبة الفرقة الثانية بالکلية لاحظ إنخفاض مستوي أداء بعض مهارات ألعاب القوي ومستوي التحصيل المعرفي لها وخاصة أن هذه المهارات تتميز بالأداء الفني المرکب حيث يتم تدريسها بالطريقة المعتاد والتي تعتمد علي الشرح اللفظي والنموذج العملي للمهارة ، وهذا يتعارض مع التطور في أساليب التدريس من حيث إستخدامها للإرتقاء بالعملية التعليمية في الوقت الراهن، هذا إلى جانب الزيادة العددية للمتعلمين أثناء المحاضرات العملية، وما يتبع ذلک بالضرورة من زيادة التباين في الفروق الفردية بين المتعلمين فيزيد العبء الواقع علي القائم بعملية التدريس واحتياجه إلي جهد کبير لتعليم المهارات وتبسيطها بحيث يسهل إدراک مراحلها في محاولة لإتقان کل مرحلة للوصول بها إلي الأداء المتکامل "الأمثل" والصحيح للمهارة.1. إستخدام أسلوب (الدمج بين إستراتيجية کيـلر وتوجيه الأقران الثنائي) أثر إيجابياً في تحسن مستوي الأداء الفني والتحصيل المعرفي لمهارات العاب القوي (قــيد البحـث).
2. إستخدام أسلوب تفريد التعلم (بإستراتيجية کيـلر) أثر إيجابياً في تحسن مستوي الأداء الفني والتحصيل المعرفي لمهارات العاب القوي (قــيد البحـث).
3. إستخدام أسلوب (توجيه الأقران الثنائي) أثر إيجابياً في تحسن مستوي الأداء الفني والتحصيل المعرفي لمهارات العاب القوي (قــيد البحـث).
4. إستخدام الأسلوب المُـتبع أثر إيجابياً في تحسن مستوي الأداء الفني والتحصيل المعرفي لمهارات العاب القوي (قــيد البحـث).