يتناول هذا البحث أهمية ودور استخدام الدراما (مثل التاريخ القصصي والمسرح المتحفي) في المتاحف المصرية إذا تم تبنيها کوسيلة لتحسين تفسير معروضات المتحف وکأداة تعليمية في المتحف. يمکن أن يکون هذا البحث نموذجًا أوليًا لبرامج التاريخ القصصي في المتاحف المصرية لاستخدامه کأداة فعالة لتفسير المعروضات المتحفية بطريقة أفضل. إلى جانب ذلک، يسعى إلى إثبات أن برامج التاريخ القصصي يمکن أن تکون مفيدة وفعالة إذا تم تنفيذها في المتاحف المصرية وفقًا لخطة منظمة. في الآونة الأخيرة، استخدمت المتاحف طرقًا متعددة لتفسير المعارض مثل المرشد الصوتي، الديوراما، اللوحات، إلخ. بالإضافة إلى ذلک، هناک طريقة مهمة جدًا وفعالة لتحسين تفسير المتحف الذي يُعرف بالتاريخ القصصي والمسرح المتحفي الذي يستخدم کوسيلة لتحسين أداء العرض المتحفي، يعتبر أداة تعليمية في المتحف، ووسيلة للترفيه عن الزوار.