Subjects
-Abstract
هدف البحث إلى التعرف على المعالجة الدرامية لقضية التنمر لدى الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة من خلال بعض النصوص التي تناولتها الکاتبة شرين الجلاب والبحث عن أسباب التنمر وکيف قدمت الکاتبة حلولاً لتلک الظاهرة.
وقد اعتمدت الباحثة على المنهج الوصفى التحليلى لتحليل مضمون النصوص عينة الدراسة والتي تمثلت في
1- مسرحية " سامحونى "
2- مسرحية " إيه ذنبى أنا "
3- مسرحية " أنت الأشطر "
4- مسرحية " صرخة معاق"
وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها:-
- جاءت أهم أسباب التنمر الأنانية والتي کانت متمثلة في شخصية الأم کما في مسرحية " إيه ذنبى أنا" والعنف کما جاء في مسرحية " صرخة معاق " ومسرحية سامحونى
- کانت أکثر أشکال التنمر في النصوص عينة الدراسة هو التنمر العاطفى والنفسي والذى تمثل في رفض الفرد کما جاء في مسرحية " إيه ذنبى أنا" وکذلک التنمر اللفظى المتمثل في السخرية والاستهزاء کما في مسرحيتى " سامحونى " و" أنت الأشطر" والاحتکار وتقليل شأن ذوى الإعاقة کما في مسرحية " صرخة معاق"
- تنوعت المشکلات التي يعانى منها ذوى الاحتياجات الخاصة والتي تؤدى إلى التنمر ما بين مشکلات أسرية کما جاء في مسرحية " إيه ذنبى أنا" أو مشکلات إقتصادية تمثلت في فقر الأب وبالتالي عدم الاهتمام بتعليمالطفل من ذوى الاحتياجات الخاصة کما جاء في مسرحية " صرخة معاق"
- أوضحت النتائج من خلال النصوص عينة الدراسة أن الأفراد ذوى الاحتياجات الخاصة هم ضحايا ممارسة سلوک التنمر من قبل الاخرين
- حاول الفئات ذوى الاحتياجات الخاصة من خلال النصوص عينة الدراسة بإعتبارهم ضحايا التنمر فکانوا يحاولون الدفاع عن النفس والتغلب على أساليب الاستغلال الموجهة نحوهم من قبل المحيطين بهم من زملاء الدراسة.
DOI
10.21608/molag.2021.200416
Keywords
التنمر, ذوى الاحتياجات الخاصة, شرين الجلاب
Authors
First Name
منى عبد المقصود عبد العزيز
MiddleName
-Affiliation
أستاذ مساعد بقسم الإعلام التربوى - کلية التربية النوعية- جامعة المنوفية
Email
-City
-Orcid
-Link
https://molag.journals.ekb.eg/article_200416.html
Detail API
https://molag.journals.ekb.eg/service?article_code=200416
Publication Title
المجلة العلمية لکلية التربية النوعية - جامعة المنوفية
Publication Link
https://molag.journals.ekb.eg/
MainTitle
المعالجة الدرامية لقضية التنمر لدى الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة (مسرح شرين الجلاب نموذجاً)