وجدت الدِرَاسَةِ قصورًا کبيرًا من ناحية استخدام البنوک المصرية (محل الدِرَاسَةِ) للإعلام الإلکتروني الخاص بها لتوعية بأهميَّة الأمن المعلوماتي، حيث لاحظت أيضًا الباحثتين قلة المنشورات التحذيرية المتواجدة على صفحات الفيسبوک التابعة للبنوک المصرية (محل الدِرَاسَةِ)، کما توصلت الدِرَاسَةِ إلى قلة اهتمام الجمهور المُتابع لهذه الصفحات بالمنشورات التحذيرية التي تضعها هذه البنوک فأغلبية تعليقاتهم کانت لا ترتبط بموضوع هذه المنشورات، ويُمکن إرجاع ذلک لعدم اهتمام هذه الصفحات بالشکل الکافي بالجوانب الفنية والشکلية الخاصة بهذه المنشورات حتي تجذب انتباه الجمهور المُتابع لها إليها بشکل أکبر وتحقق المرجو منها.وجدت الدِرَاسَةِ قصورًا کبيرًا من ناحية استخدام البنوک المصرية (محل الدِرَاسَةِ) للإعلام الإلکتروني الخاص بها لتوعية بأهميَّة الأمن المعلوماتي، حيث لاحظت أيضًا الباحثتين قلة المنشورات التحذيرية المتواجدة على صفحات الفيسبوک التابعة للبنوک المصرية (محل الدِرَاسَةِ)، کما توصلت الدِرَاسَةِ إلى قلة اهتمام الجمهور المُتابع لهذه الصفحات بالمنشورات التحذيرية التي تضعها هذه البنوک فأغلبية تعليقاتهم کانت لا ترتبط بموضوع هذه المنشورات، ويُمکن إرجاع ذلک لعدم اهتمام هذه الصفحات بالشکل الکافي بالجوانب الفنية والشکلية الخاصة بهذه المنشورات حتي تجذب انتباه الجمهور المُتابع لها إليها بشکل أکبر وتحقق المرجو منها.