Subjects
-Tags
المجالات التربوية المختلفة ورياض الأطفال بکل فروعها (التربوية والنفسية…لموسيقية والثقافية والإعلامية ..... الخ) باللغتين العربية والأجنبية.
Abstract
إن مرحلة الطفولة من أهم المراحل التي يمر بها الإنسان ، حيث تتشکل فيها شخصيته وتنمو قدراته وإمکانياته ، بحسب ما يتوفر له من رعاية وإشباع لاحتياجاته الجسدية ، والعقلية ، والنفسية ، والاجتماعية .
وللأسرة دور کبير في تشکيل شخصية طفلها حيث إنها المسئول الأول عن توفير الرعاية اللازمة لينمو نمواً سليماً وفي مسار طبيعي ولکن في ظل الظروف الاقتصادية لبعض الأسر ، أخلت بمسئولياتها تجاه الطفل ، وذلک عندما دفعت به إلى سوق العمل في سن مبکر من حياته؛ ليساهم في نفقات الأسرة .
وتعد ظاهرة عمل الأطفال من أخطر الظواهر التي يعاني منها العالم بأسره ، حيث إنها تعرض الطفل للحرمان من حقوقه التي يتمتع بها الأطفال من نفس عمره ، والتي کفلتها له جميع التشريعات السماوية والإنسانية .
ولتلک الظاهرة آثار سلبية تشمل جميع جوانب شخصية الطفل وتسلب منه أجمل سنوات عمره ، مما يجعله يشعر بعدم القدرة على مواصلة حياته بهذا المنوال ، کما أن لهذه الظاهرة أثرها السيئ أيضاً على المجتمع ککل لذا نجد أن جميع دول العالم قد سنت تشريعات وعقدت اتفاقيات للحد من هذه الظاهرة، ولم تقتصر تلک الجهود على الحکومات فقط ، بل امتدت - أيضاً - إلى المجتمع المدني ؛ حيث تسعى المنظمات المهتمة بمجال الطفولة إلى المساهمة في وضع حلول لهذه الظاهرة والوقوف على الأسباب المؤدية لها .
ولخطورة هذه الظاهرة على المستوى العالمي ، نجد أن المهتمين بالطفولة قاموا بدراستها من جوانب مختلفة منها :
دراسة " مفيدة الشامي وختام أبو عطية " والتي تناولت " عمالة الأطفال في فلسطين " .
وتهدف الدراسة إلى التعرف على ظاهرة عمالة الأطفال في فلسطين وأسبابها وسبل معالجتها.
وقد توصلت الدراسة إلى أن أسباب عمل الأطفال في فلسطين يرجع إلى أسباب سياسية واجتماعية واقتصادية ، وتحدث آثاراً خطيرة على المجتمع کونها تضعف إمکانيات وقدرات جيل المستقبل وتؤثر على الموارد البشرية وقدرتها التنموية () .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة حول خطورة هذه الظاهرة على الأطفال وعلى المجتمع ککل، بينما تختلف عنها في أن هذه الدراسة تناولت الظاهرة في المجتمع الفلسطيني ، فيما الدراسة الحالية تتناولها في مصر .
ودراسة " محمد الفاتح عبد الوهاب " والتي تناولت " دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشکال عمل الأطفال في السودان "وتهدف الدراسة إلى إبراز الخطر المحدق بالمجتمع العربي والآثار السالبة والمدمرة لعمل الأطفال، من خلال تسليط الضوء على الواقع الحالي في الوطن العربي ، وتستعرض بعض جوانبها المعقدة في المجتمع السوداني وقد توصلت الدراسة إلى ضرورة توسيع الحماية التشريعية للأطفال العاملين لتشمل القطاعات الأکبر في عمالة الأطفال () .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة حول الآثار السلبية للظاهرة على المجتمع ککل، فيما تختلف عنها في أن الدراسة الحالية اهتمت بالظاهرة في المجتمع المصري ، بينما هذه الدراسة اهتمت بها في المجتمع السوداني .
أما دراسة " أحمد عبد الله أبو زيد " فقد تناولت " الرضا عن العمل وعلاقته بالتوافق النفسي للأطفال في غزة "
وتهدف الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين الرضا عن العمل والتوافق النفسي لدى الأطفال العاملين ، وقد توصلت الدراسة إلى أنه لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية في مجال الرضا عن ظروف العمل والتوافق النفسي لدى الطفل العامل () .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة حول الأثر النفسي لعمل الأطفال ، وتختلف عنها في أن الدراسة الحالية تناولت الآثار السلبية على الطفل من شتى الجوانب ، بينما هذه الدراسة اقتصرت على الجانب النفسي . ودراسة " منير کرداشة " والتي تناولت " عمالة الأطفال في المجتمع الأردني" والتي تهدف إلى التعرف على محددات الظاهرة في المجتمع الأردني ، وتباين أسبابها ، والعوامل المولدة لها ، والوقوف على أهم ملامح الظاهرة ، وتحليل أهم المتغيرات المحددة لخروج الأطفال مبکراً لسوق العمل في الأسرة الأردنية.
وقد توصلت الدراسة إلى أن هذه الظاهرة في الأردن تحدها عوامل مختلفة ومتعددة منها اجتماعية واقتصادية () .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة ، حول وجود عوامل مختلفة تتسبب في خروج الطفل لسوق العمل في سن مبکر ، بينما تختلف عنها في مجتمع الدراسة .
ودراسة " عثمان الحسن محمد " والتي تناول فيها " دور المجتمع المدني العربي في دعم سياسات الحد من عمل الأطفال حيث قام بتبني مشروعاً متکاملاً لمکافحة عمل الأطفال ، بهدف القضاء على أسوأ أشکال عمل الأطفال ، ولا سيما في القطاع الزراعي ، وذلک من خلال إعادة تأهيل وإدماج الأطفال العاملين في المؤسسات التعليمية وتوفير الإمکانيات والدعم اللازمين لمنع الأطفال من خطر الانضمام إلى سوق العمل فضلاً عن وضع استراتيجيات مبتکرة لتوفير سبل العيش المستدامة لأسر الأطفال المستهدفين، ويعتمد المشروع على تعاون عدد من الشرکاء والمنظمات الإقليمية والدولية() .
أما دراسة " سناء بو حجار " والتي تناولت فيها " عوامل الجلد لدى الطفل العامل في الجزائر " .
وتهدف الدراسة إلى تشخيص واقع عمالة الأطفال من الناحية النفسية وهذا بالکشف عن أهم عوامل الحماية التي تساعد على بناء الجلد لدى الطفل العامل للتکيف مع الواقع ، وقد توصلت الدراسة إلى أنه توجد عوامل حماية ذاتية تساعد على بناء الجلد لدى الطفل العامل في الجزائر تمثلت في تقدير الذات ، والثقة بالنفس والقدرة على مواجهة المشاکل () ، وتتفق الدراسة الحالية حول أهمية دراسة واقع الطفل العامل وتأثير بيئة العمل عليه . وتختلف عنها في أن الدراسة الحالية تؤکد على آن الآثار النفسية لعمل الطفل آثاراً سلبية .
أما " سحر عبد الستار إمام " فقد قامت بدراسة تحليلية حول " ظاهرة عمالة الأطفال في مصر في ظل قانون مکافحة الاتجار بالبشر " .
وتهدف الدراسة إلى التعرف على العوامل الاجتماعية ، والاقتصادية ، المؤدية إلى خروج الأطفال للعمل في سن مبکرة ، والتعرف على مدى ملائمة نوع العمل الذي يقوم به الطفل مع حالته الجسدية .
وقد توصلت الدراسة إلى أن أعمار الأطفال العاملين تتراوح بين (9-15سنة ) وقد أکدت على عدم تناسب طبيعة العمل مع حالة الطفل الجسدية () إن مرحلة الطفولة من أهم المراحل التي يمر بها الإنسان ، حيث تتشکل فيها شخصيته وتنمو قدراته وإمکانياته ، بحسب ما يتوفر له من رعاية وإشباع لاحتياجاته الجسدية ، والعقلية ، والنفسية ، والاجتماعية .
وللأسرة دور کبير في تشکيل شخصية طفلها حيث إنها المسئول الأول عن توفير الرعاية اللازمة لينمو نمواً سليماً وفي مسار طبيعي ولکن في ظل الظروف الاقتصادية لبعض الأسر ، أخلت بمسئولياتها تجاه الطفل ، وذلک عندما دفعت به إلى سوق العمل في سن مبکر من حياته؛ ليساهم في نفقات الأسرة .
وتعد ظاهرة عمل الأطفال من أخطر الظواهر التي يعاني منها العالم بأسره ، حيث إنها تعرض الطفل للحرمان من حقوقه التي يتمتع بها الأطفال من نفس عمره ، والتي کفلتها له جميع التشريعات السماوية والإنسانية .
ولتلک الظاهرة آثار سلبية تشمل جميع جوانب شخصية الطفل وتسلب منه أجمل سنوات عمره ، مما يجعله يشعر بعدم القدرة على مواصلة حياته بهذا المنوال ، کما أن لهذه الظاهرة أثرها السيئ أيضاً على المجتمع ککل .
لذا نجد أن جميع دول العالم قد سنت تشريعات وعقدت اتفاقيات للحد من هذه الظاهرة، ولم تقتصر تلک الجهود على الحکومات فقط ، بل امتدت - أيضاً - إلى المجتمع المدني ؛ حيث تسعى المنظمات المهتمة بمجال الطفولة إلى المساهمة في وضع حلول لهذه الظاهرة والوقوف على الأسباب المؤدية لها .
ولخطورة هذه الظاهرة على المستوى العالمي ، نجد أن المهتمين بالطفولة قاموا بدراستها من جوانب مختلفة منها :
دراسة " مفيدة الشامي وختام أبو عطية " والتي تناولت " عمالة الأطفال في فلسطين " .
وتهدف الدراسة إلى التعرف على ظاهرة عمالة الأطفال في فلسطين وأسبابها وسبل معالجتها.
وقد توصلت الدراسة إلى أن أسباب عمل الأطفال في فلسطين يرجع إلى أسباب سياسية واجتماعية واقتصادية ، وتحدث آثاراً خطيرة على المجتمع کونها تضعف إمکانيات وقدرات جيل المستقبل وتؤثر على الموارد البشرية وقدرتها التنموية () .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة حول خطورة هذه الظاهرة على الأطفال وعلى المجتمع ککل، بينما تختلف عنها في أن هذه الدراسة تناولت الظاهرة في المجتمع الفلسطيني ، فيما الدراسة الحالية تتناولها في مصر .
ودراسة " محمد الفاتح عبد الوهاب " والتي تناولت " دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشکال عمل الأطفال في السودان "
وتهدف الدراسة إلى إبراز الخطر المحدق بالمجتمع العربي والآثار السالبة والمدمرة لعمل الأطفال، من خلال تسليط الضوء على الواقع الحالي في الوطن العربي ، وتستعرض بعض جوانبها المعقدة في المجتمع السوداني وقد توصلت الدراسة إلى ضرورة توسيع الحماية التشريعية للأطفال العاملين لتشمل القطاعات الأکبر في عمالة الأطفال () .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة حول الآثار السلبية للظاهرة على المجتمع ککل، فيما تختلف عنها في أن الدراسة الحالية اهتمت بالظاهرة في المجتمع المصري ، بينما هذه الدراسة اهتمت بها في المجتمع السوداني .
أما دراسة " أحمد عبد الله أبو زيد " فقد تناولت " الرضا عن العمل وعلاقته بالتوافق النفسي للأطفال في غزة "
وتهدف الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين الرضا عن العمل والتوافق النفسي لدى الأطفال العاملين ، وقد توصلت الدراسة إلى أنه لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية في مجال الرضا عن ظروف العمل والتوافق النفسي لدى الطفل العامل () .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة حول الأثر النفسي لعمل الأطفال ، وتختلف عنها في أن الدراسة الحالية تناولت الآثار السلبية على الطفل من شتى الجوانب ، بينما هذه الدراسة اقتصرت على الجانب النفسي .
ودراسة " منير کرداشة " والتي تناولت " عمالة الأطفال في المجتمع الأردني" والتي تهدف إلى التعرف على محددات الظاهرة في المجتمع الأردني ، وتباين أسبابها ، والعوامل المولدة لها ، والوقوف على أهم ملامح الظاهرة ، وتحليل أهم المتغيرات المحددة لخروج الأطفال مبکراً لسوق العمل في الأسرة الأردنية.
وقد توصلت الدراسة إلى أن هذه الظاهرة في الأردن تحدها عوامل مختلفة ومتعددة منها اجتماعية واقتصادية () .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة ، حول وجود عوامل مختلفة تتسبب في خروج الطفل لسوق العمل في سن مبکر ، بينما تختلف عنها في مجتمع الدراسة .
ودراسة " عثمان الحسن محمد " والتي تناول فيها " دور المجتمع المدني العربي في دعم سياسات الحد من عمل الأطفال حيث قام بتبني مشروعاً متکاملاً لمکافحة عمل الأطفال ، بهدف القضاء على أسوأ أشکال عمل الأطفال ، ولا سيما في القطاع الزراعي ، وذلک من خلال إعادة تأهيل وإدماج الأطفال العاملين في المؤسسات التعليمية وتوفير الإمکانيات والدعم اللازمين لمنع الأطفال من خطر الانضمام إلى سوق العمل فضلاً عن وضع استراتيجيات مبتکرة لتوفير سبل العيش المستدامة لأسر الأطفال المستهدفين، ويعتمد المشروع على تعاون عدد من الشرکاء والمنظمات الإقليمية والدولية() .
أما دراسة " سناء بو حجار " والتي تناولت فيها " عوامل الجلد لدى الطفل العامل في الجزائر " .
وتهدف الدراسة إلى تشخيص واقع عمالة الأطفال من الناحية النفسية وهذا بالکشف عن أهم عوامل الحماية التي تساعد على بناء الجلد لدى الطفل العامل للتکيف مع الواقع ، وقد توصلت الدراسة إلى أنه توجد عوامل حماية ذاتية تساعد على بناء الجلد لدى الطفل العامل في الجزائر تمثلت في تقدير الذات ، والثقة بالنفس والقدرة على مواجهة المشاکل () ، وتتفق الدراسة الحالية حول أهمية دراسة واقع الطفل العامل وتأثير بيئة العمل عليه . وتختلف عنها في أن الدراسة الحالية تؤکد على آن الآثار النفسية لعمل الطفل آثاراً سلبية .
أما " سحر عبد الستار إمام " فقد قامت بدراسة تحليلية حول " ظاهرة عمالة الأطفال في مصر في ظل قانون مکافحة الاتجار بالبشر " .
وتهدف الدراسة إلى التعرف على العوامل الاجتماعية ، والاقتصادية ، المؤدية إلى خروج الأطفال للعمل في سن مبکرة ، والتعرف على مدى ملائمة نوع العمل الذي يقوم به الطفل مع حالته الجسدية .
وقد توصلت الدراسة إلى أن أعمار الأطفال العاملين تتراوح بين (9-15سنة ) وقد أکدت على عدم تناسب طبيعة العمل مع حالة الطفل الجسدية () .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة حول عدم مناسبة العمل للطفل في سن مبکر؛ حيث إنه لا يناسب مع حالته الجسدية .
وتختلف عنها في أن هذه الدراسة تناولت الظاهرة في ظل قانون مکافحة الاتجار بالبشر ، بينما الدراسة الحالية تناولتها في ضوء الاتفاقيات الدولية لعمل الأطفال .
ودراسة : " خليل عبد المقصود " والتي تناولت " الآثار السلبية لعمالة الطفلة الأنثى في الريف إلى العمل من حيث أوضاع معيشة الأسرة ، والتعرف على أوضاع العمل التي تعمل في ظلها الطفلة العاملة في الريف ، والتعرف على دور منظمات المجتمع المدني في الحد من الآثار السلبية لتلک الظاهرة في الريف وقد توصلت الدراسة إلى أن من أهم الأسباب التي تدفع الطفلة في الريف إلى العمل هو ضعف إمکانيات الأسرة ، وأن أوضاع العمل التي تعمل فيها لا تتناسب مع قدرتها الجسدية ، مما يؤثر على صحتها وأکدت على ضرورة مساهمة منظمات المجتمع المدني في مواجهة هذه الظاهرة () .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة في أهمية قيام منظمات المجتمع المدني بدور فعال في مواجهة ظاهرة عمل الأطفال ، بينما تختلف عنها في عينه الدراسة .
وهناک دراسة قام بها مرکز حقوق الطفل المصري عن عمالة الأطفال في ورش محافظة القاهرة والجيزة .
والتي أظهرت أن 97.8% من الأطفال لم يتعاقدوا مع صاحب الورشة ، ولم يتم استخراج بطاقة عمل لهم رغم أن نسبة کبيرة منهم (65%) تقع في الفئة العمرية من (12-15) سنة ، ويتعرض بعض هؤلاء الأطفال إلى الصعق بالکهرباء ، کما أثبتت الدراسة عدم توافر أي شروط للأمن الصناعي حيث 40% من الورش خالية من أجهزة الأمان () .
() مفيد الشافعي ، وختام أبو عطية (2002) : " عمالة الأطفال في فلسطين ، دراسة تحليلية، رسالة دکتوراه غير منشورة ، نابلس ، جامعة النجاح ، کلية الاقتصاد ،
(2) محمد الفاتح (2009) :" دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أجواء أشکال عمل الأطفال في السودان " ، ورقة عمل مقدمه إلى الندوة القومية حول أجواء أشکال عمل الأطفال في الدور العربية ، القاهرة ، من 3-5 نوفمبر 2009م .
(1) أحمد أبو زيد (2010) : " الرضا عن العمل وعلاقته بالتوافق النفسي للأطفال في غزة ، فلسطين ، مجل الجامعة الإسلامية ، سلسلة الدراسات الإنسانية ، المجلد الثاني عشر ، العدد الثاني ، 261-96 .
(2) منير کرداشه (2014) :" محددات عمالة الأطفال في المجتمع الأردني ، دراسة تحليلية " ، الأردن ، المجلة الأردنية في العلوم الاجتماعية ، العدد 3 ، المجلد 7 ، ص55 .
(3) عثمان الحسن محمد (2015) :" دور المجتمع العربي في دعم سياسات الحد من عمل الأطفال ورشة العمل الإقليمية حول سياسات الحد من عمل الأطفال ، مصر ، کفر الشيخ ، من 3-4 ديسمبر .
(1) سناء بو حجار (2016) : " عوامل الجلد لدى الطفل العامل في الجزائر ، رسالة دکتوراه غير منشورة ، الجزائر ، جامعة محمد خضر ، کلية العلوم الإنسانية والاجتماعية .
(2) سحر عبد الستار إمام " دراسة بحثية حول ظاهرة عمالة الأطفال في مصر في ظل قانون مکافحة الاتجار بالبشر www.mohamah.net
(1) خليل عبد المقصود : " الآثار السلبية لعمالة الطفلة الأنثى في الريف ودور منظمات المجتمع المدني في مواجهتها ، الفيوم ، جامعة الفيوم ، کلية الخدمة الاجتماعية www.fayoum.edu.eg
(1) المجلس العربي للطفولة والتنمية (2015) : دليل استرشادي لصياغة سياسات حماية الطفل في المنطقة العربية وفق المنهج الحقوقي ، ص258 .
DOI
10.21608/maml.2018.146857
Keywords
منظمات المجتمع المدني : ( Civil Society Organizaions), الطفل : ( Child ), عمالة الأطفال : ( Child Labor )
Authors
MiddleName
-Affiliation
جامعة المنصورة - کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم العلوم الاساسية
Email
-Orcid
-Link
https://maml.journals.ekb.eg/article_146857.html
Detail API
https://maml.journals.ekb.eg/service?article_code=146857
Publication Title
المجلة العلمية لکلية التربية للطفولة المبکرة – جامعة المنصورة
Publication Link
https://maml.journals.ekb.eg/
MainTitle
دور منظمات المجتمع المدني في مکافحة عمالة الأطفال بمصر في ضوء الاتفاقيات الدولية لعمالة الأطفال