تمتلک المنااط العمرانياة القديماة ترا اا حضااريا يعبار
عااان تطاااور الحضاااارا بهاااا ومااادد ماااا دمتااا مااان
إساهاما ات التااريا ا نساانت، وعملياة الحظااى علا
التااراا الحضااارد تعااد مطلبااا ايااة اات الأهميااة، لمااا
يم ل ذلک التاراا مان ايم تاريةياة و قا ياة وحضاارية
تعباار عاان الهويااة والجااذور الحضااارية للأماام. وماا
ىهور کر التنمياة المساتدامة ودةولهاا مجاال الحظااى،
قاد سااهم ات الاتةلم مان النىارق الضايقة للحظااى
والتت تتعامل م مجموعاا المباانت علا أنهاا محمياة
عمرانياة، والتطلا إلا النىارق ال امولية والتات ت امل
التعامل م النطا ا الترا ياة بأکملهاا ما الحظااى علا
القااايم المبااااحبة والعمااال علااا دمجهاااا مااا المجتمااا
المحلت. ا ستدامة ات هاذا المجاال تم ال إطاار اامل
ومتکامااال يهااادت إلااا تکااااتت الجهاااود لتحقيااا تنمياااة
إجتماعيااة وإ تبااادية وبيفيااة اات إطااار الحظاااى علاا
التااراا العمراناات ودون إ ظااال للاادور الم سساات اات
العملياة. يهادت البحاا إلا دراساة تاأ ير أبعااد التنمياة
عل إستدامة م اري الحظاى العمرانات. و اد تام تحدياد
نطااال القاااهرق التاريةيااة جاارا الدراسااة التطبيقيااة
نىرا لما تمتلک من ترا ا معماريا وعمرانيا وحضااريا
کبير ا ، وتم إةتيار م روعين للحظااى لدراساتهم أحادهم
نموذج لم روع ديم والأةار نماوذج لم اروع حاديا.
وتم التوصمإ ىلم ممد تطمور مشميريا الاظمي خملاإ
الظتممرا النمةيممن اممين المشممرولين مممن الماي ممن ل مم
التمراو والايئممن القميلن المايطممن اممه ىلم تاليم اممر
تمممموانن مم ممممن اممممين الجوانااااب البيفيااااة وا تبااااادية
وا جتماعية دون تعىيم أحد الجوانب عل الأةر.