يعتبر جنوح الاحداث فى العالم من المشکلات التى تهدد امنه واستقراره وهذه الظاهرة تعتبر غير منوطه بدولة دون الأخرى فإنها منتشرة على مستوى دول العالم برمته ولکنها تزداد فى الدول الفقيرة لأسباب نفسية وإجتماعية وإقتصادية وإن معالجة ظاهرة جنوح الأحداث ضرورية وهى بمثابة قوة للمجتمعات فمثلا فى مصر هنالک إهتمام لمعالجة هذه الظاهره على صعيد الهيئات والمؤسسات التى ترعى حالات الجنوح وهذا ناجم عن حلمها وفکرها بالعناية بهذا الجيل لتنشئ عالمها المستقبلى بشکل سليم وترتکز رعاية الأحداث فى المجتمع فى عدة مظاهر کالإجراءات الوقائية کالإهتمام بالحدث قبل جنوحه وتطبيقة الإجراءات العلاجية على من وقع فى الجنوح أو الإنحراف من خلال المؤسسات الإيوائية وفى ضوء ما تم ذکره فإن جنوح الاحداث من اهم المشکلات التى يعانى منها المجتمع منذ فترات طويلة بحيث ان عملية الجنوح تؤدى إلى زعزعت إستقرار المجتمع مما ينعکس سلبا على الأسرة والبيئة المحيطة بالحدث .
Juvenila delinquency is considered one of the problems threatens the world security and stability.
And this phenomenon not entrusted in one Country and not another. It is spread all over the world but it increased in poor countries for psychological, social and Economical reasons.
The treatment of this phenomenon is the strength.
For example in Egypt there is a care for treatment of it in sail of organizations which taking care of delinquency cases and this is because of it's dream and strategy caring of the generation to create right future and by focusing on protective measures as this problem one at the most important problems which society suckering from causing Destabilizing